عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 52 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 52 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
!!!... علمتني ...!!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
!!!... علمتني ...!!!
.
فليس الفشل إلا مرحلة من مراحل الوصول الى الهدف ...
فالطفل الذي يتعلم ركوب الدراجة الهوائية مثلا لا ينجح من
أول تجربة بل يسقط ويكرر المحاولة مرات ومرات ولكن في النهاية ينجح حتى
وان اصيب بجروح او خدوش و لكن مع تكرارالمحاولة فالفشل
عادي وأكثر العلماء فشلوا بداية في تجاربهم ومع تكرار المحاولات نجحوا في
الوصول الى الهدف الذي رسموه لأنفسهم
والفشل
وأيضا الفشل
والخبرات التي يضيفها الى رصيده في الحياة لأنه لم يخسر الحرب بل خسر
معركة
والكثير منا بالفعل مروا في حياتهم باحباطات وصعوبات كثيرة ولكن هذه
الاحباطات والمصاعب علمتهم أشياء كثيرة وصقلت شخصياتهم وأعطتهم دروسا طالما
استفادوا منها في حياتهم ... ووصلوا الى غاياتهم بقوة وبنجاح كبير .
في احد الأيام كنت اجلس في حديقة منزلي ولفت انتباهي
سقوط نملة وحيدة من على الجدار ــ
بدون مظله ــ وهي تحاول الصعود الى
الأعلى ثم عادت مرة أخرى لتعيد المحاولة وثالثة ورابعة وبدأت اعد حتى المرة
التاسعة وسمعت صرخة طفل خارج المنزل فتركت النملة وأسرعت إلى الخارج فإذا
ابن الجيران ذو السنوات الثماني يحاول ان يرفع دراجته التي سقط عنها وهو
يتعلم سواقتها ثم صعد على الدراجة مرة أخرى ودموعه تنهمر و.....سقط مرة
أخرى... وأخرى و
سقوط نملة وحيدة من على الجدار ــ
بدون مظله ــ وهي تحاول الصعود الى
الأعلى ثم عادت مرة أخرى لتعيد المحاولة وثالثة ورابعة وبدأت اعد حتى المرة
التاسعة وسمعت صرخة طفل خارج المنزل فتركت النملة وأسرعت إلى الخارج فإذا
ابن الجيران ذو السنوات الثماني يحاول ان يرفع دراجته التي سقط عنها وهو
يتعلم سواقتها ثم صعد على الدراجة مرة أخرى ودموعه تنهمر و.....سقط مرة
أخرى... وأخرى و
دخلت الى البيت .. نظرت الى
الجدار .. فإذا النملة في أعلى الجدار تسير بكل فخر وعز منتصرة على الفشل
الذي لازمها مرات ومرات ...
الجدار .. فإذا النملة في أعلى الجدار تسير بكل فخر وعز منتصرة على الفشل
الذي لازمها مرات ومرات ...
فليس الفشل إلا مرحلة من مراحل الوصول الى الهدف ...
فالطفل الذي يتعلم ركوب الدراجة الهوائية مثلا لا ينجح من
أول تجربة بل يسقط ويكرر المحاولة مرات ومرات ولكن في النهاية ينجح حتى
وان اصيب بجروح او خدوش و لكن مع تكرارالمحاولة فالفشل
عادي وأكثر العلماء فشلوا بداية في تجاربهم ومع تكرار المحاولات نجحوا في
الوصول الى الهدف الذي رسموه لأنفسهم
فالفشل
لا يعني نهاية الحياة بل تجربة
يجب ان نضعها في أذهاننا وان نتذكرها كلما أحسسنا بحاجتنا للوصول الى هدف
ما .
يجب ان نضعها في أذهاننا وان نتذكرها كلما أحسسنا بحاجتنا للوصول الى هدف
ما .
والفشل
ليس
نهاية العالم وإنما هو بداية الطريق للوصول الى الأهداف فمن أخطاءنا نتعلم
لكي لا نقع بها مرة أخرى
نهاية العالم وإنما هو بداية الطريق للوصول الى الأهداف فمن أخطاءنا نتعلم
لكي لا نقع بها مرة أخرى
وأيضا الفشل
ليس له
نهاية إنما الفشل الحقيقي هو التراجع عند أول عقبة وبلا عودة
نهاية إنما الفشل الحقيقي هو التراجع عند أول عقبة وبلا عودة
وهناك
الكثير ممن أثنتهم تجاربهم الفاشلة
عن أهدافهم التي يحلمون بها وهؤلاء هم الفاشلون حقا ، مع أن قسم منهم
كانوا قاب قوسين او أدنى من تحقيق النجاح حينما قرروا التوقف والاستسلام ولم يدركوا كم كانوا
قريبين من أهدافهم لو تسلحوا بالصبر وعدم الاستسلام ! وهناك خيط رفيع بين
الاستمرار والتراجع هو التصميم وقوة الاراده والعزيمة الحقيقية
الكثير ممن أثنتهم تجاربهم الفاشلة
عن أهدافهم التي يحلمون بها وهؤلاء هم الفاشلون حقا ، مع أن قسم منهم
كانوا قاب قوسين او أدنى من تحقيق النجاح حينما قرروا التوقف والاستسلام ولم يدركوا كم كانوا
قريبين من أهدافهم لو تسلحوا بالصبر وعدم الاستسلام ! وهناك خيط رفيع بين
الاستمرار والتراجع هو التصميم وقوة الاراده والعزيمة الحقيقية
يحصل الإنسان على أفضل التجارب
والخبرات التي يضيفها الى رصيده في الحياة لأنه لم يخسر الحرب بل خسر
معركة
والكثير منا بالفعل مروا في حياتهم باحباطات وصعوبات كثيرة ولكن هذه
الاحباطات والمصاعب علمتهم أشياء كثيرة وصقلت شخصياتهم وأعطتهم دروسا طالما
استفادوا منها في حياتهم ... ووصلوا الى غاياتهم بقوة وبنجاح كبير .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى