عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
المجد للسيف
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المجد للسيف
السيف أصدق أنباءً من الكتب ... ... في حده الحد بين الجد واللعب
أبو تمام
ومن طلب الفتح الجليل فإنما ... ... مفاتيحه البيض الخفاف الصوارم
المتنبي
حتى رجعت وأسيافي قوائل لي ... ... المجد للسيف ليس المجد للقلم
اكتب بنا أبداً بعد الكتاب به ... ... فإنما نحن للأسياف كالخدم
المتنبي
إذا الناس حلوا باللجين سيوفهم ... ... رددت السيوف بالدماء حواليا
دعبل
ألقى بجانب أخضرٍ ... ... أمضى من الأجل المتاح
وكأنما ذر الهبا ... ... ء عليه أنفاس الرياح
إسحاق بن خلف
بسيفٍ كأن الماء في جنباته ... ... محادير غيمٍ أو قرون جنادب
قيس
بسيفه مسكٌ وتامور
بكل حسامٍ كالعقيقة صارمٍ ... ... إذا قد لم يعلق بصفحته دم
يعقوب الأخطل
حسام غداة الروع ماضٍ كأنه ... ... من الموت في قبض النفوس رسول
صاحب البصرة
سمرٌ وبيضٌ إن عرين تسربلت ... ... بدل الجفون جماجم الأبطال
أوردتهن تواضعاً لجج الردى ... ... فصدرن في قمصٍ من الجريال
سيوفهم يوم الوغى ... ... يلعبن بالأرواح
شهابٌ زهته الريح في كف قابس
ابن هرمة
فكأن برقاً في متون غمامةٍ ... ... هنديةٍ في كفه مسلولا
المتنبي
في كفه عضبٌ إذا هزه ... ... حسبته من خوفه يرتعد
ابن المعتز
قواضٍ مواضٍ نسج داوود عندها ... ... إذا وقعت فيه كنسج الخدرنق
المتنبي
لنا صارمٌ فيه المنايا كوامنٌ ... ... فما ينتضى إلا لسفك دماء
ابن المعتز
لو قيل للموت انتسب لم ينتسب ... ... يوم الوغى إلا إلى صمصامه
ابن حاجب
مقابضها مسكٌ وسائرها دمٌ
ابن المعتز
وإذا ما سللته بهر الشمس ... ... شعاعاً فلم تكد تستبين
وكأن الفرند والرونق البا ... ... دي على صفحتيه ماءٌ معين
أبو الهول الحيري
وإني لمن قومٍ تكون رماحهم ... ... لأعدائهم في الحرب سماً مقشبا
ربيعة بن مقرم
وبيضٍ بها مسكٌ للمس أكفهم ... ... على أنها ريح الدماء تضوع
بشار
وكأن السيوف والنقع عال ... ... شهب نار في ساطعٍ ودخان
سلم الخاسر
ولا عيب فيه غير أن جياده ... ... مسلمةٌ ليست بهن كلوم
وأسيافه لم تدر ما طعم ضربةٍ ... ... فهن صحاحٌ ما بهن ثلوم
وبضده هجاء عمارة بن عقيل
ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم ... ... بهن فلولٌ من قراع الكتائب
النابغة
وليس بجلى الكرب رأي مسدد ... ... إذا لم تؤانسه بسيف مهند
أبو تمام
يغشى الوغى والترس ليس بجنةٍ ... ... من حده والدرع ليس بمعقل
مصغٍ إلى حكم الردى فإذا مضى ... ... لم يلتفت وإذا قضى لم يعدل
وإذا أصاب فكل شيءٍ مقتلٌ ... ... وإذا أصيب فما له من مقتل
البحتري
يكسوه من دمه ثوباً ويسلبه ... ... ثيابه فهو كاسيه وسالبه
الرفاء
أبو تمام
ومن طلب الفتح الجليل فإنما ... ... مفاتيحه البيض الخفاف الصوارم
المتنبي
حتى رجعت وأسيافي قوائل لي ... ... المجد للسيف ليس المجد للقلم
اكتب بنا أبداً بعد الكتاب به ... ... فإنما نحن للأسياف كالخدم
المتنبي
إذا الناس حلوا باللجين سيوفهم ... ... رددت السيوف بالدماء حواليا
دعبل
ألقى بجانب أخضرٍ ... ... أمضى من الأجل المتاح
وكأنما ذر الهبا ... ... ء عليه أنفاس الرياح
إسحاق بن خلف
بسيفٍ كأن الماء في جنباته ... ... محادير غيمٍ أو قرون جنادب
قيس
بسيفه مسكٌ وتامور
بكل حسامٍ كالعقيقة صارمٍ ... ... إذا قد لم يعلق بصفحته دم
يعقوب الأخطل
حسام غداة الروع ماضٍ كأنه ... ... من الموت في قبض النفوس رسول
صاحب البصرة
سمرٌ وبيضٌ إن عرين تسربلت ... ... بدل الجفون جماجم الأبطال
أوردتهن تواضعاً لجج الردى ... ... فصدرن في قمصٍ من الجريال
سيوفهم يوم الوغى ... ... يلعبن بالأرواح
شهابٌ زهته الريح في كف قابس
ابن هرمة
فكأن برقاً في متون غمامةٍ ... ... هنديةٍ في كفه مسلولا
المتنبي
في كفه عضبٌ إذا هزه ... ... حسبته من خوفه يرتعد
ابن المعتز
قواضٍ مواضٍ نسج داوود عندها ... ... إذا وقعت فيه كنسج الخدرنق
المتنبي
لنا صارمٌ فيه المنايا كوامنٌ ... ... فما ينتضى إلا لسفك دماء
ابن المعتز
لو قيل للموت انتسب لم ينتسب ... ... يوم الوغى إلا إلى صمصامه
ابن حاجب
مقابضها مسكٌ وسائرها دمٌ
ابن المعتز
وإذا ما سللته بهر الشمس ... ... شعاعاً فلم تكد تستبين
وكأن الفرند والرونق البا ... ... دي على صفحتيه ماءٌ معين
أبو الهول الحيري
وإني لمن قومٍ تكون رماحهم ... ... لأعدائهم في الحرب سماً مقشبا
ربيعة بن مقرم
وبيضٍ بها مسكٌ للمس أكفهم ... ... على أنها ريح الدماء تضوع
بشار
وكأن السيوف والنقع عال ... ... شهب نار في ساطعٍ ودخان
سلم الخاسر
ولا عيب فيه غير أن جياده ... ... مسلمةٌ ليست بهن كلوم
وأسيافه لم تدر ما طعم ضربةٍ ... ... فهن صحاحٌ ما بهن ثلوم
وبضده هجاء عمارة بن عقيل
ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم ... ... بهن فلولٌ من قراع الكتائب
النابغة
وليس بجلى الكرب رأي مسدد ... ... إذا لم تؤانسه بسيف مهند
أبو تمام
يغشى الوغى والترس ليس بجنةٍ ... ... من حده والدرع ليس بمعقل
مصغٍ إلى حكم الردى فإذا مضى ... ... لم يلتفت وإذا قضى لم يعدل
وإذا أصاب فكل شيءٍ مقتلٌ ... ... وإذا أصيب فما له من مقتل
البحتري
يكسوه من دمه ثوباً ويسلبه ... ... ثيابه فهو كاسيه وسالبه
الرفاء
رد: المجد للسيف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جمال- دائم الحضور
- عدد المساهمات : 1981
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى