عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
التراكيب الفصيحة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التراكيب الفصيحة
قولهم :يسري الحكم من أول الشهر،خطأ،والصواب ينفُذ الحكم.لأن( يسري) معناه يسير ليلا أو يدب تحت الأرض.
قولهم :سبق وذكرنا،خطأ والصواب :سبق أن ذكرنا .
قولهم :استلم الرسالة،خطأ والصواب :تسلّم الرسالة.لأن الاستلام خاص بالحجر الأسود.
قولهم :حديث شيّق ،خطأ،والصواب :حديث مشوّق،أو شائق،لأن الشيّق هو المشتاق.
يقال: هذا المنظر ملفت للنظر.
وكلمة ( ملفت ) اسم فاعل من فعل رباعي لم يرد عن العرب ؛ فالفعل ( ألفت ) لم تشر إليه المعاجم العربية ؛ لذلك يقال : لافت للنظر ؛ لأن فعله ( لفت ).
تلحق نون الوقاية ل " ليت " فتقول "ليتني "
ولاتلحق ل " لعل " لعلني . فهي من الأخطاء الشائعة بين الناس ... فقل " لعلِّي "
لاتقل " لاأكلمه قط " لأن العرب تستعمل كلمة قط لما مضى من الزمان . فأصبح هناك تناقض بين زمان الكلمتين ولكن قل : " لن أكلمه أبداً " لم أكلمه قط " ولن " وأبداً " وهي لما يُستقبل من الزمان " ولم " " قط " لما مضى من الزمان
جملة القول محكيّة، وهذا ما لا نراه في لغة الإعلام المعاصرة.
إذا قال عمرو عن نفسه:(سوف آتي بعد قليل). وأردتُ نقل قوله إلى زيد ،قلتُ:(عمرو يقول سوف آتي بعد قليل).والضمير في(آتي )عائد على عمرو بلا شك.ومن الخطإ أن أنقله كالآتي:( عمرو يقول إنه سوف يأتي بعد قليل).وقس على ذلك.
العَلْمانيّ: نسبة إلى العَلْم ، بمعنى عالَم ، وهم خلاف الديني أو الكهنوتي.
وينسبها كثير من المتحدثين إلى العِلم خطأ، فيقولون: العِـلمانيّ
ويقولون عن الدولة العَلمانيّة العِلمانية.
الكفء: المماثل ، والقوي القادر على تصريف الأمور ، والجمع أكْـــــفاء.
ولا يقال: أكِــــفّاء ؛ لأنه جمع كفيف ، وهو من ذهب بصرُه.
تقول : نحن نتواجد في هذا المكان..
والصحيح ( نحن موجودون في هذا المكان )
لأن التواجد من الوجد وهو الحبُّ.
فلذا لايصح هذا التعبير.
(بالنسبة إلى)
هو تركيب بعيد عن الفصاحة وشبه جملة لا تتعلق بشيء واضح،والحلّ كالآتي:
هو يعني شيئا جميلا بالنسبة لي/هو يعني لي شيئا جميلا
أمّا بالنسبة إلى الكتاب../أمّا ما يخصّ الكتاب...أو أمّا الكتاب...
الجواز ( الوثيقة التي تعطيها الدول لرعاياها ليثبتوا خلالها شخصياتهم في حال السفر وغيره ).
من الأخطاء الشائعة جدا جدا جمع الجواز على جوازات
والصواب أجوزة
انظر الوسيط ، أساس البلاغة ، تاج العروس ، متن اللغة.
من الخطأ أن نقول:
أخذت الشيء عُنوة
والصواب:
أخذته عَنوة.
ومن الخطأ أن نقول:
اللغة العربية هي الأفضل بين اللغات.
والصواب:
اللغة العربية هي الفضلى بين اللغات = تجب مطابقة أفعل التفضيل لما قبلها لدخول " أل " عليها، أما إذا أضيف فنحن فين المطابقة والإفراد.
كذلك من الخطأ أن أقول:
أنا متلهف للسفر.
والصواب:
أنا مشتاق للسفر.= التلهّف هو الحزن والتحسّر.
يقولون : « يؤدي له حقه »، و « يؤدي لوطنه بعض حقوقه »، و « أدى للضيف الواجب »، و « أدى لصاحب البيت ما لحقه من الأجر ».
والصواب : « يؤدي إليه حقه »، « يؤدي إلى وطنه بعض حقوقه »، و « أدى إلى الضيف الواجب »، و « أدى إلى صاحب البيت ما لحقه من الأجر »، أو : « أدى ما لحقه من الأجر إلى صاحب البيت »، قال تعالى { إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها } (النساء 58)
قل: الثبات في الحرب؛ ولا تقل: الصمود في الحرب.
وذلك لأن الصمد هو القصد، وهو تحرك وسير ومشي إلى أمام، ولا يجوز إطلاق فعل من أفعال الحركة، ولا اسم من أسمائها على السكون والوقوف واللبث والمكث، لأن ذلك ضد المعنى المراد؛ فإذا أريد الوقوف في الحرب على سبيل المقاومة والمواقعة والمناهضة، قيل: ثبت في الحرب والقتال والمقاومة ثباتاً؛ قال الله تعالى في سورة الأنفال: (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون).
وقل: صمَد العدوَّ، وصمد له صمداً؛ ولا تقل: صمد له صموداً؛ فمصدر الفعل (صمد) هو (الصمد) لا الصمود الذي ابتدعه ذوو الجمود؛...... وهذا من أسرار العربية، ومن دقائقها وعجائبها التي لا تحصى.
قل: تأكدت الشيء تأكداً؛ ولا تقل: تأكدت من الشيء؛ فالفعل (تأكد) لم يرد في كلام العرب إلا لازماً، بمعنى توكد، فقد قالوا: تأكد الأمر: أي ثبت ثبوتاً وثيقاً---
ولذلك لا نجد موضعاً لاستعمال (من) في قولهم (تأكد فلان من الأمر، ومن المبلغ)؛ لكن كثرة استعمال هذا الغلط جعلتهم لا يفكرون في تركيب جملته وتحرّي الصحة فيه، لأنهم فكروا في تأدية المعنى، حسبُ؛ وليس من شأن المتكلم، إن لم يكن لغوياً، أن يفكر في دقائق التركيب، بعد أن يجده منطبقاً على قواعد الإعراب العامة.
والعرب تستعمل (من) في مثل هذه الجملة، عند استعمال المصدر أو الاسم لوصلهما بما يفيد تمام المعنى، مثل (أنا على بينة من هذا الأمر)، و (أنا على ثقة من أمركم).
قل: تأكدت الشيء تأكداً؛ ولا تقل: تأكدت من الشيء؛ فالفعل (تأكد) لم يرد في كلام العرب إلا لازماً، بمعنى توكد، فقد قالوا: تأكد الأمر: أي ثبت ثبوتاً وثيقاً---
ولذلك لا نجد موضعاً لاستعمال (من) في قولهم (تأكد فلان من الأمر، ومن المبلغ)؛ لكن كثرة استعمال هذا الغلط جعلتهم لا يفكرون في تركيب جملته وتحرّي الصحة فيه، لأنهم فكروا في تأدية المعنى، حسبُ؛ وليس من شأن المتكلم، إن لم يكن لغوياً، أن يفكر في دقائق التركيب، بعد أن يجده منطبقاً على قواعد الإعراب العامة.
والعرب تستعمل (من) في مثل هذه الجملة، عند استعمال المصدر أو الاسم لوصلهما بما يفيد تمام المعنى، مثل (أنا على بينة من هذا الأمر)، و (أنا على ثقة من أمركم).
من الأخطاء الشائعة أن نقول عِلاقة بكسر العين( العِلاقات بين الدول وطيدة) والصواب أن نقول عَلاقة بفتح العين، وذلك أن عِلاقة تعني الشيء المعلق.
يقولون :
1- بلغ الأمر ذروته :والقول الصحيح :بلغ السيل الزبى
2- دارت الطائرة في الجو إذا حلقت واستدارت ولم تسقط : والقول الصحيح : رنقت الطائرة في الفضاء
3- سحابة بيضاء والأفصح أن يقال : مُزنة والجمع : مزن
4- لبست المرأة غطاء الرأس: والصواب : اختمرت المرأة وكذلك تخمرت
5- لقيت فلانا من غير موعد والصواب لقيت فلانا التقاطا والالتقاط :وجود الشيء غير طلب ولا إرادة
6- سلخت البعير : والصواب كشطت البعير
7- أحمر خفيف : أحمر شاحب
8- صيدلي :والصواب صيدلاني
9- يصيح الطائر والصواب يصدح
10- صاحت الدجاجة :والصواب : قأقأت وكذلك قاقت
قل:عرّف بما ياتي ولاتقل عرف ما ياتي
قل:تعرّف اليهم ولاتقل تعرّف عليهم
قل:يؤثر فيه ولاتقل يؤثر عليه
الدراسات العليا
ان عبارة الدراسات العليا خطا والصواب الدراسات العلى
يقولون ان كلمة (وبالتالي)خطا وصوابها:ومن ثمَ
الصواب ويليه .....................الخطأ
قل ملاك ........................ولا تقل كادر
حيث إنه كذا وكذا ..............حيث أنه كذا وكذا
الأطاريح الجامعية .............الأطروحات الجامعية
أغلق مكتب الحزب ..............تم إغلاق مكتب الحزب
كتب رسالة إلى... ..................قام بكتابة رسالة إلى...
لجأ إلى .................................لجأ لـ
اتجه إلى، توجه إلى ، وجَّه وجهه لله ....اتجه لـ ،توجه لـ ،وجه وجهه إلى الله
أجاب عن الأسئلة .....................أجاب على الأسئلة
ارتاح إليه ..............................ارتاح له
اعتذر إليه ...............................اعتذر له
اعتذر عن،لـ تأخيره .....................اعتذر من تأخيره
أقام بالمكان .................................أقام في المكان
اتصل به ....................................اتصل فيه
خطأ شائع قولنا : كل عام و أنتم بخير
الصواب أن نقول:كل عام أنتم بخير ، فلا حاجة لنا فى العطف
والله أعلم
يقولون : أحب الألوان الفاتحة سيما الأبيض و الوردي ، والصواب : أحب الألوان الفاتحة ولا سيما الأبيض و الوردي .
تأتي " لا سيما" للدلالة على أن شيئين مشتركان في أمر واحد, وأن ما بعدها أكثر قدرا مما قبلها, أي أنها تفيد تفضيل ما بعدها على ما قبلها في الحكم المشترك.
يقول امرؤ القيس :
ألا رب يوم صالح لك منهما **ولا سيما يوم بدارة جلجل
يقال: واروا الميت التراب.
والصواب واروه في التراب . لأن الفعل هذا الفعل يتعدى لمفعول واحد فقط.
قال تعالى:" ليريه كيف يواري سوءة أخيه".
ويقال : حضر الفضلاء .
وهذا خطا؟،لأن كلمة "فضيل" لم ترد في العربية حتى تجمع على "فضلاء "
والصواب أن يقال : حضر الأفاضل .
جمع " أفضل "
قولهم :سبق وذكرنا،خطأ والصواب :سبق أن ذكرنا .
قولهم :استلم الرسالة،خطأ والصواب :تسلّم الرسالة.لأن الاستلام خاص بالحجر الأسود.
قولهم :حديث شيّق ،خطأ،والصواب :حديث مشوّق،أو شائق،لأن الشيّق هو المشتاق.
يقال: هذا المنظر ملفت للنظر.
وكلمة ( ملفت ) اسم فاعل من فعل رباعي لم يرد عن العرب ؛ فالفعل ( ألفت ) لم تشر إليه المعاجم العربية ؛ لذلك يقال : لافت للنظر ؛ لأن فعله ( لفت ).
تلحق نون الوقاية ل " ليت " فتقول "ليتني "
ولاتلحق ل " لعل " لعلني . فهي من الأخطاء الشائعة بين الناس ... فقل " لعلِّي "
لاتقل " لاأكلمه قط " لأن العرب تستعمل كلمة قط لما مضى من الزمان . فأصبح هناك تناقض بين زمان الكلمتين ولكن قل : " لن أكلمه أبداً " لم أكلمه قط " ولن " وأبداً " وهي لما يُستقبل من الزمان " ولم " " قط " لما مضى من الزمان
جملة القول محكيّة، وهذا ما لا نراه في لغة الإعلام المعاصرة.
إذا قال عمرو عن نفسه:(سوف آتي بعد قليل). وأردتُ نقل قوله إلى زيد ،قلتُ:(عمرو يقول سوف آتي بعد قليل).والضمير في(آتي )عائد على عمرو بلا شك.ومن الخطإ أن أنقله كالآتي:( عمرو يقول إنه سوف يأتي بعد قليل).وقس على ذلك.
العَلْمانيّ: نسبة إلى العَلْم ، بمعنى عالَم ، وهم خلاف الديني أو الكهنوتي.
وينسبها كثير من المتحدثين إلى العِلم خطأ، فيقولون: العِـلمانيّ
ويقولون عن الدولة العَلمانيّة العِلمانية.
الكفء: المماثل ، والقوي القادر على تصريف الأمور ، والجمع أكْـــــفاء.
ولا يقال: أكِــــفّاء ؛ لأنه جمع كفيف ، وهو من ذهب بصرُه.
تقول : نحن نتواجد في هذا المكان..
والصحيح ( نحن موجودون في هذا المكان )
لأن التواجد من الوجد وهو الحبُّ.
فلذا لايصح هذا التعبير.
(بالنسبة إلى)
هو تركيب بعيد عن الفصاحة وشبه جملة لا تتعلق بشيء واضح،والحلّ كالآتي:
هو يعني شيئا جميلا بالنسبة لي/هو يعني لي شيئا جميلا
أمّا بالنسبة إلى الكتاب../أمّا ما يخصّ الكتاب...أو أمّا الكتاب...
الجواز ( الوثيقة التي تعطيها الدول لرعاياها ليثبتوا خلالها شخصياتهم في حال السفر وغيره ).
من الأخطاء الشائعة جدا جدا جمع الجواز على جوازات
والصواب أجوزة
انظر الوسيط ، أساس البلاغة ، تاج العروس ، متن اللغة.
من الخطأ أن نقول:
أخذت الشيء عُنوة
والصواب:
أخذته عَنوة.
ومن الخطأ أن نقول:
اللغة العربية هي الأفضل بين اللغات.
والصواب:
اللغة العربية هي الفضلى بين اللغات = تجب مطابقة أفعل التفضيل لما قبلها لدخول " أل " عليها، أما إذا أضيف فنحن فين المطابقة والإفراد.
كذلك من الخطأ أن أقول:
أنا متلهف للسفر.
والصواب:
أنا مشتاق للسفر.= التلهّف هو الحزن والتحسّر.
يقولون : « يؤدي له حقه »، و « يؤدي لوطنه بعض حقوقه »، و « أدى للضيف الواجب »، و « أدى لصاحب البيت ما لحقه من الأجر ».
والصواب : « يؤدي إليه حقه »، « يؤدي إلى وطنه بعض حقوقه »، و « أدى إلى الضيف الواجب »، و « أدى إلى صاحب البيت ما لحقه من الأجر »، أو : « أدى ما لحقه من الأجر إلى صاحب البيت »، قال تعالى { إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها } (النساء 58)
قل: الثبات في الحرب؛ ولا تقل: الصمود في الحرب.
وذلك لأن الصمد هو القصد، وهو تحرك وسير ومشي إلى أمام، ولا يجوز إطلاق فعل من أفعال الحركة، ولا اسم من أسمائها على السكون والوقوف واللبث والمكث، لأن ذلك ضد المعنى المراد؛ فإذا أريد الوقوف في الحرب على سبيل المقاومة والمواقعة والمناهضة، قيل: ثبت في الحرب والقتال والمقاومة ثباتاً؛ قال الله تعالى في سورة الأنفال: (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون).
وقل: صمَد العدوَّ، وصمد له صمداً؛ ولا تقل: صمد له صموداً؛ فمصدر الفعل (صمد) هو (الصمد) لا الصمود الذي ابتدعه ذوو الجمود؛...... وهذا من أسرار العربية، ومن دقائقها وعجائبها التي لا تحصى.
قل: تأكدت الشيء تأكداً؛ ولا تقل: تأكدت من الشيء؛ فالفعل (تأكد) لم يرد في كلام العرب إلا لازماً، بمعنى توكد، فقد قالوا: تأكد الأمر: أي ثبت ثبوتاً وثيقاً---
ولذلك لا نجد موضعاً لاستعمال (من) في قولهم (تأكد فلان من الأمر، ومن المبلغ)؛ لكن كثرة استعمال هذا الغلط جعلتهم لا يفكرون في تركيب جملته وتحرّي الصحة فيه، لأنهم فكروا في تأدية المعنى، حسبُ؛ وليس من شأن المتكلم، إن لم يكن لغوياً، أن يفكر في دقائق التركيب، بعد أن يجده منطبقاً على قواعد الإعراب العامة.
والعرب تستعمل (من) في مثل هذه الجملة، عند استعمال المصدر أو الاسم لوصلهما بما يفيد تمام المعنى، مثل (أنا على بينة من هذا الأمر)، و (أنا على ثقة من أمركم).
قل: تأكدت الشيء تأكداً؛ ولا تقل: تأكدت من الشيء؛ فالفعل (تأكد) لم يرد في كلام العرب إلا لازماً، بمعنى توكد، فقد قالوا: تأكد الأمر: أي ثبت ثبوتاً وثيقاً---
ولذلك لا نجد موضعاً لاستعمال (من) في قولهم (تأكد فلان من الأمر، ومن المبلغ)؛ لكن كثرة استعمال هذا الغلط جعلتهم لا يفكرون في تركيب جملته وتحرّي الصحة فيه، لأنهم فكروا في تأدية المعنى، حسبُ؛ وليس من شأن المتكلم، إن لم يكن لغوياً، أن يفكر في دقائق التركيب، بعد أن يجده منطبقاً على قواعد الإعراب العامة.
والعرب تستعمل (من) في مثل هذه الجملة، عند استعمال المصدر أو الاسم لوصلهما بما يفيد تمام المعنى، مثل (أنا على بينة من هذا الأمر)، و (أنا على ثقة من أمركم).
من الأخطاء الشائعة أن نقول عِلاقة بكسر العين( العِلاقات بين الدول وطيدة) والصواب أن نقول عَلاقة بفتح العين، وذلك أن عِلاقة تعني الشيء المعلق.
يقولون :
1- بلغ الأمر ذروته :والقول الصحيح :بلغ السيل الزبى
2- دارت الطائرة في الجو إذا حلقت واستدارت ولم تسقط : والقول الصحيح : رنقت الطائرة في الفضاء
3- سحابة بيضاء والأفصح أن يقال : مُزنة والجمع : مزن
4- لبست المرأة غطاء الرأس: والصواب : اختمرت المرأة وكذلك تخمرت
5- لقيت فلانا من غير موعد والصواب لقيت فلانا التقاطا والالتقاط :وجود الشيء غير طلب ولا إرادة
6- سلخت البعير : والصواب كشطت البعير
7- أحمر خفيف : أحمر شاحب
8- صيدلي :والصواب صيدلاني
9- يصيح الطائر والصواب يصدح
10- صاحت الدجاجة :والصواب : قأقأت وكذلك قاقت
قل:عرّف بما ياتي ولاتقل عرف ما ياتي
قل:تعرّف اليهم ولاتقل تعرّف عليهم
قل:يؤثر فيه ولاتقل يؤثر عليه
الدراسات العليا
ان عبارة الدراسات العليا خطا والصواب الدراسات العلى
يقولون ان كلمة (وبالتالي)خطا وصوابها:ومن ثمَ
الصواب ويليه .....................الخطأ
قل ملاك ........................ولا تقل كادر
حيث إنه كذا وكذا ..............حيث أنه كذا وكذا
الأطاريح الجامعية .............الأطروحات الجامعية
أغلق مكتب الحزب ..............تم إغلاق مكتب الحزب
كتب رسالة إلى... ..................قام بكتابة رسالة إلى...
لجأ إلى .................................لجأ لـ
اتجه إلى، توجه إلى ، وجَّه وجهه لله ....اتجه لـ ،توجه لـ ،وجه وجهه إلى الله
أجاب عن الأسئلة .....................أجاب على الأسئلة
ارتاح إليه ..............................ارتاح له
اعتذر إليه ...............................اعتذر له
اعتذر عن،لـ تأخيره .....................اعتذر من تأخيره
أقام بالمكان .................................أقام في المكان
اتصل به ....................................اتصل فيه
خطأ شائع قولنا : كل عام و أنتم بخير
الصواب أن نقول:كل عام أنتم بخير ، فلا حاجة لنا فى العطف
والله أعلم
يقولون : أحب الألوان الفاتحة سيما الأبيض و الوردي ، والصواب : أحب الألوان الفاتحة ولا سيما الأبيض و الوردي .
تأتي " لا سيما" للدلالة على أن شيئين مشتركان في أمر واحد, وأن ما بعدها أكثر قدرا مما قبلها, أي أنها تفيد تفضيل ما بعدها على ما قبلها في الحكم المشترك.
يقول امرؤ القيس :
ألا رب يوم صالح لك منهما **ولا سيما يوم بدارة جلجل
يقال: واروا الميت التراب.
والصواب واروه في التراب . لأن الفعل هذا الفعل يتعدى لمفعول واحد فقط.
قال تعالى:" ليريه كيف يواري سوءة أخيه".
ويقال : حضر الفضلاء .
وهذا خطا؟،لأن كلمة "فضيل" لم ترد في العربية حتى تجمع على "فضلاء "
والصواب أن يقال : حضر الأفاضل .
جمع " أفضل "
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى