عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 68 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 68 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
القلم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القلم
نعم أخي علي مفتاح ، القلم يد وفم ، ورصاصة ودم ؛ فشكرا لك . وهذه مشاركتي :
هل، إذا، بأس، كما
قد، عسى، لا، إنما
من، إلى، في، ربما
هكذا سلمك الله
قل الشعر لتبقى سالمـا
هكذا لن تشهق الأرض
ولن تهوي السما
هكذا لن تصبح الأوراق أكفانا
ولا الحبر دما
هكذا وضح معانيك
دواليك ، دواليك
لكي يعطيك واليك فما
وطني يا أيها الأرمد ترعاك السما
اصبح الوالي هو الكحال
فابشر بالعمى.
وهذه أخرى ، تناسب حال غزة وما حل بها من مذابح :
برقية عاجلة إلى
صفي الدين الحلي
سلوا بيوت الغواني عن مخازينا
واستشهدوا الغرب هل خاب الرجاء فينا
سود صنائعنا بيض بيارقنا
خضر موائدنا حمر ليالينا ..
وهذه تكملة مني :
سل " مجلس الرعب " بنيويوركَ هل فعلت
بنا المجازر ما يحيى الإبا دينا!
وكوندليزا مع تسيبي تهددنا
قولوا رضينا ؛ فقال القوم : آمينا
وما علينا! هي الأوراق نكتبها
بأمر بوش ، وطوع الأمر أيدينا
يا أيها الآمر الناهي سلمت لنا
فدتك غزة أطفالا قرابينا
ويسلم الناب كم ينمو على دمنا!
فلتطمئنَّ ؛ فشلال الدما فينا!
ألست أنت ولي الأمر تأمرنا
لمّا نطعك تباركنا وتحمينا!
إلا رضاك ، وإلا عطشة رسخت
في جوف بطنك تغذوها مآقينا
ما دون ذلك لا قامت لنا عمدٌ
ولا أفاق من التنويم ماضينا!
أخمد مطر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كفى قلم الكتاب عزاً ورفعة ....مدى الدهر أنّ الله أقسم بالقلم
هذا ما نظمه شاعر واحد ، وفي كتب الأدب ما كتبه الأدباء في وصف القلم ، أسطر مدادها من ذهب ..
إليكم باقة مما كنت قد جمعته من قبل :
قال عبد الحميد الكاتب : ( القلم شجرة ، ثمرتها الألفاظ ، والفكر بحر ، لؤلؤه الحكمة )
قال ابن أبي داود : ( القلم سفير العقل ، ورسوله الأنبل ، ولسانه الأطول ، وترجمانه الأفضل )
قال أحمد بن يوسف : ( عبرات الأقلام في خدود كتبها أحسن من عبرات الغواني في صحون خدودها )
وقيل : ( القلم أصــمّ يسمع النجوى ، وأخرس يفصح بالدعوى ، وجاهل يعلم الفحوى ) .
وقيل : ( القلم رافدٌ في الأفئدة ، مستيقظٌ في الأفواه )
وقيل : ( عقول الرجال تحت أقلامها ) .
وقيل : ( القلم الرديء كالولد العاقّ ) .
وقال العتابي : ( الأقلام مطايا الأذهان ) .
قال جالينوس : ( القلم طبيب المنطق ) .
وأخيرًا وليس بآخر قال ابن المقفّع : ( القلم بريد القلب ، يخبر بالخبر ، وينظر بلا نظر ) .
هل، إذا، بأس، كما
قد، عسى، لا، إنما
من، إلى، في، ربما
هكذا سلمك الله
قل الشعر لتبقى سالمـا
هكذا لن تشهق الأرض
ولن تهوي السما
هكذا لن تصبح الأوراق أكفانا
ولا الحبر دما
هكذا وضح معانيك
دواليك ، دواليك
لكي يعطيك واليك فما
وطني يا أيها الأرمد ترعاك السما
اصبح الوالي هو الكحال
فابشر بالعمى.
وهذه أخرى ، تناسب حال غزة وما حل بها من مذابح :
برقية عاجلة إلى
صفي الدين الحلي
سلوا بيوت الغواني عن مخازينا
واستشهدوا الغرب هل خاب الرجاء فينا
سود صنائعنا بيض بيارقنا
خضر موائدنا حمر ليالينا ..
وهذه تكملة مني :
سل " مجلس الرعب " بنيويوركَ هل فعلت
بنا المجازر ما يحيى الإبا دينا!
وكوندليزا مع تسيبي تهددنا
قولوا رضينا ؛ فقال القوم : آمينا
وما علينا! هي الأوراق نكتبها
بأمر بوش ، وطوع الأمر أيدينا
يا أيها الآمر الناهي سلمت لنا
فدتك غزة أطفالا قرابينا
ويسلم الناب كم ينمو على دمنا!
فلتطمئنَّ ؛ فشلال الدما فينا!
ألست أنت ولي الأمر تأمرنا
لمّا نطعك تباركنا وتحمينا!
إلا رضاك ، وإلا عطشة رسخت
في جوف بطنك تغذوها مآقينا
ما دون ذلك لا قامت لنا عمدٌ
ولا أفاق من التنويم ماضينا!
أخمد مطر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كفى قلم الكتاب عزاً ورفعة ....مدى الدهر أنّ الله أقسم بالقلم
هذا ما نظمه شاعر واحد ، وفي كتب الأدب ما كتبه الأدباء في وصف القلم ، أسطر مدادها من ذهب ..
إليكم باقة مما كنت قد جمعته من قبل :
قال عبد الحميد الكاتب : ( القلم شجرة ، ثمرتها الألفاظ ، والفكر بحر ، لؤلؤه الحكمة )
قال ابن أبي داود : ( القلم سفير العقل ، ورسوله الأنبل ، ولسانه الأطول ، وترجمانه الأفضل )
قال أحمد بن يوسف : ( عبرات الأقلام في خدود كتبها أحسن من عبرات الغواني في صحون خدودها )
وقيل : ( القلم أصــمّ يسمع النجوى ، وأخرس يفصح بالدعوى ، وجاهل يعلم الفحوى ) .
وقيل : ( القلم رافدٌ في الأفئدة ، مستيقظٌ في الأفواه )
وقيل : ( عقول الرجال تحت أقلامها ) .
وقيل : ( القلم الرديء كالولد العاقّ ) .
وقال العتابي : ( الأقلام مطايا الأذهان ) .
قال جالينوس : ( القلم طبيب المنطق ) .
وأخيرًا وليس بآخر قال ابن المقفّع : ( القلم بريد القلب ، يخبر بالخبر ، وينظر بلا نظر ) .
mohamed adel- العضو المتميز
- عدد المساهمات : 675
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى