يحكى أن رجلا كان....!!!

من طرف zahera الأربعاء ديسمبر 29, 2010 8:58 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يحكى أن رجلا كان يتمشى في أدغال افريقيا حيث الطبيعة
الخلابة،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 76 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وحيث تنبت الأشجار الطويلة، بحكم موقعها في خط
الاستواء،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 117
كيلو بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وكان يتمتع بمنظر الأشجار وهي تحجب أشعة الشمس من شدة
كثافتها،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x520 وحجمها 98 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ويستمتع بتغريد
العصافير ويستنشق عبير الزهور التي تنتج منها الروائح الزكية،
وبينما هو مستمتع بتلك المناظر الخلابة،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 81 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فجأة سمع صوت عدو سريع يقترب منه باطراد، التفت الرجل إلى
الخلف،
إذا به يرى أسداً مخيفاً ينطلق نحوه بسرعة
خيالية،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x433 وحجمها 33 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن شدة الجوع كان الأسد ضامر
الخصر،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x555 وحجمها 51 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد يطارده من خلفه،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x429 وحجمها 64 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وعندما اخذ الأسد
يقترب، رأى الرجل بئراً قديمةً،
فوثب وثبةً
عاليةً فإذا هو في البئر،
وأمسك بحبل
البئر الذي يسحب به الماء،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخذ الرجل يتمرجح داخل البئر،
وعندما التقط
أنفاسه و سكن روعه، وهدأ زئير الأسد،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x520 وحجمها 58 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إذا به يسمع فحيح ثعبان ضخم الرأس عريض الطول في جوف
البئر،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 22 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفيما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد في
الخارج والثعبان في الداخل،

إذا بفأرين أحدهما أسود والآخر أبيض يصعدان إلى أعلى
الحبل، ويبدءان بقرض الحبل.
انهلع الرجل خوفاً،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 17 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أخذ يهز الحبل بيديه لتخويف الفأرين،
واشتد في ذلك
حتى صار يتمرجح يميناً و شمالاً داخل البئر ويصطدم بجوانبه،
وفيما هو
يصطدم أحس بشيء رطب ولزج،
لمس
مرفقه،
وإذا بذلك
الشيء عسل النحل،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x326 وحجمها 18 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تبني بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x480 وحجمها 45 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قام الرجل يتذوق العسل فأخذ لعقةً ثم كررها،

ومن شدة حلاوة العسل نسي ما هو فيه من موقف مهيب،

وفجأة استيقظ
الرجل من النوم،
لقد كان حلما مزعجا !!!
وقرر الرجل أن يذهب إلى شخص يفسر له الحلم،
وذهب إلى عالم واخبره بالحلم فضحك الشيخ وقال :
ألم تعرف تفسيره ؟
قال الرجل: لا.
قال له الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 57 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والبئر الذي به الثعبان هو قبرك،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 38 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والحبل الذي تتعلق به هو
عمرك،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والفأران الأسود
والأبيض هما الليل والنهار يقرضان عمرك،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 17 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال: والعسل يا شيخ ؟؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا
الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 650x488 وحجمها 38 كيلو
بايت .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قال هي الدنيا أنستك حلاوتها ما وراءك من
موت وحساب ...
اتمنى انكم
استوعبتم
وشكرا تحياتي