عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 9 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 9 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
أبيات شعرية استعمبت فيها مصطلحات تحوية
صفحة 1 من اصل 1
أبيات شعرية استعمبت فيها مصطلحات تحوية
قال المتنبِّي -يمدح سيفَ الدَّولةِ-:
إذا كانَ ما تَنْويهِ فِعلاً مُّضارِعًا * مَضَى قَبْلَ أن تُلقَى عَلَيهِ الجَوازِمُ
[ « ديوانه » ].
قال أُسامةُ بن مُنقِذ:
كأنَّ بديعي -شِعْرَه وبيانَهُ- * حُروفُ اعتلالٍ، والهمومَ جَوازِمُ
[ « ديوانه » ].
قال أبو تمَّام:
خَرقاءُ يلعَبُ بالعقولِ حَبابُها * كتلعُّبِ الأفعالِ بالأسماءِ
[ « ديوانه » ].
قال ابنُ الرُّوميِّ -يهجو الأخفشَ الأصغر-:
قولا لنَحْوِيِّنَا أبي حَسَـنٍ: * إنَّ حُسـامي مَتَى ضَرَبْتُ مَضَـى
لا تَحْسَبَنَّ الهِجَاءَ يَحْفِلُ بالرَّفْـ * ـعِ ولا خَفْضِ خافضٍ خَفَضَا
[ « ديوانه » - عن: مقدّمة تحقيق « كتاب الاختيارين » للأخفش الأصغر ].
قال أبو الحارث الواسطيّ:
جئتُه زائرًا فقال لي البَوْ * وَابُ صـبرًا فإنه يتغـدَّى
قلتُ سَمْعًا فقد سَمِعتُ قديمًا * خُبْزُهُ لازمٌ ولا يَتَعَدَّى
[ « البخلاء » للخطيب البغداديّ - عن: مشارَكةٍ للأخت / أمّ محمَّد ].
قالَ ابن عُنَيْن:
كأنِّيَ مِنْ أخبارِ ( إنَّ ) ولَمْ يُجِزْ * لَهُ أحَدٌ في النَّحْـوِ أن يتقدَّمَا
عَسَى حَرْفُ جَرٍّ مِن نَّداكَ يجُرُّني * إليكَ فإنِّي من وِّصالِكَ مُعْدِمَا
[ « شرح شذور الذَّهب » لابن هشامٍ ].
قال الزَّمخشريُّ:
إنَّ قَوْمِي تَجَمَّعوا * وبقَتْلي تَحدَّثوا
لا أُبالي بجَمْعِهِمْ * كُلُّ جَمْعٍ مُّؤنَّثُ
[« شرح الآجُرُّوميَّة » لابن عُثيمين ].
قال الشَّاعر:
كأنِّيَ تنوينٌ وأنتَ إضافةٌ * فأينَ تراني لا تحلُّ مكاني
[ « شرح الآجُرُّوميَّة » لابن عُثيمين ].
قال الشَّاعر:
أضمرتُ في القلبِ هَوَى شادِنٍ * مُشتغِلٍ بالنَّحْوِ لا يُنصِفُ
وَصَفْتُ ما أضمرتُ يومًا لَّهُ * فقال لي: المُضمَرُ لا يوصَفُ
[ « الأشباه والنَّظائر » للسُّيوطيِّ ].
قال ابن العفيف:
يا سـاكنًا قلبِيَ المُعنَّى * ولَيْسَ فيهِ سِـواكَ ثَاني
لأيِّ شَيءٍ كَسَرْتَ قَلبي * ومَا الْتَقَى فيهِ ساكِنَانِ
[ « نشوة السَّكران » لصدِّيق حسن خان ].
قال ابنُ الوَرْديِّ:
قال مَنْ أهواهُ: صِفْ صُدْغي بِمَا * فيهِ تَوْجـيهٌ وحَبِّبْهُ إِلَيّْ
قُلْتُ: إنَّ الصُّدْغَ لَامٌ قَدْ كَوَى * نَصْبُها قَلْبِي فَهَذا لَامُ كَيْ
[ « نشوة السَّكران » لصدِّيق حسن خان ].
قال ابن عُنَيْن:
ولا تَعْجَبَنَّ إذَا ما صُرِفْتَ * فلا عَدْلَ فيكَ ولا مَعْرِفَهْ
[ « ثمرات الأوراق » لابن حِجَّة الحمويّ ].
قال ابنُ الورديّ:
وشـادِنٍ يسألُني * ما المبتدَا والخَـبَرُ؟
مَثِّلْهُما لِي مُسْرِعًا * فقلتُ: أنتَ القَمَرُ
[ « ثمرات الأوراق » لابن حِجَّة الحمويّ ].
قال ابن الدَّهَّان النَّحويُّ -في زيد الكنديِّ-:
لا بَدَّلَ الله حالاً قَدْ حباكَ بِهَا * مَا دَارَ بينَ النُّحاةِ الحَالُ والبَدَلُ
[ « البُلغة » للفيروزآباديّ ].
قال السراج الوراق يرثي الجزار:
رَفَعُوكَ وانتصَبوا قِيامًا خَافِضِي الْ * أَصْوَاتِ إذْ جَزَمَ الرَّدَى مِنكَ العُرَى
وغَـدَوْتَ في الأكفانِ عنهم مُّضْـمَرًا * وهُمُ يَرَوْنكَ للجَـلالةِ مُظْهَرَا
إنَّ الصَّـحيحَ اعتلَّ مُذْ فَارَقْتَنَا * وأبيكَ والجَـمْعَ الصَّحيحَ تَكَسَّـرَا
[ « نصرة الثَّائر » للصَّفديّ ].
وقال -أيضًا-:
نَصَبَ العداوةَ حاسدوكَ فأعْقَبوا * جَزْمًا لألسنِهِمْ وخَفْضَ الشَّانِ
فمَتَى أراهُم أدبَروا ورؤوسُـهُمْ * مَرْفـوعةٌ بِعـوامِلِ المُـرَّانِ
[ « نصرة الثَّائر » للصَّفديّ ].
إذا كانَ ما تَنْويهِ فِعلاً مُّضارِعًا * مَضَى قَبْلَ أن تُلقَى عَلَيهِ الجَوازِمُ
[ « ديوانه » ].
قال أُسامةُ بن مُنقِذ:
كأنَّ بديعي -شِعْرَه وبيانَهُ- * حُروفُ اعتلالٍ، والهمومَ جَوازِمُ
[ « ديوانه » ].
قال أبو تمَّام:
خَرقاءُ يلعَبُ بالعقولِ حَبابُها * كتلعُّبِ الأفعالِ بالأسماءِ
[ « ديوانه » ].
قال ابنُ الرُّوميِّ -يهجو الأخفشَ الأصغر-:
قولا لنَحْوِيِّنَا أبي حَسَـنٍ: * إنَّ حُسـامي مَتَى ضَرَبْتُ مَضَـى
لا تَحْسَبَنَّ الهِجَاءَ يَحْفِلُ بالرَّفْـ * ـعِ ولا خَفْضِ خافضٍ خَفَضَا
[ « ديوانه » - عن: مقدّمة تحقيق « كتاب الاختيارين » للأخفش الأصغر ].
قال أبو الحارث الواسطيّ:
جئتُه زائرًا فقال لي البَوْ * وَابُ صـبرًا فإنه يتغـدَّى
قلتُ سَمْعًا فقد سَمِعتُ قديمًا * خُبْزُهُ لازمٌ ولا يَتَعَدَّى
[ « البخلاء » للخطيب البغداديّ - عن: مشارَكةٍ للأخت / أمّ محمَّد ].
قالَ ابن عُنَيْن:
كأنِّيَ مِنْ أخبارِ ( إنَّ ) ولَمْ يُجِزْ * لَهُ أحَدٌ في النَّحْـوِ أن يتقدَّمَا
عَسَى حَرْفُ جَرٍّ مِن نَّداكَ يجُرُّني * إليكَ فإنِّي من وِّصالِكَ مُعْدِمَا
[ « شرح شذور الذَّهب » لابن هشامٍ ].
قال الزَّمخشريُّ:
إنَّ قَوْمِي تَجَمَّعوا * وبقَتْلي تَحدَّثوا
لا أُبالي بجَمْعِهِمْ * كُلُّ جَمْعٍ مُّؤنَّثُ
[« شرح الآجُرُّوميَّة » لابن عُثيمين ].
قال الشَّاعر:
كأنِّيَ تنوينٌ وأنتَ إضافةٌ * فأينَ تراني لا تحلُّ مكاني
[ « شرح الآجُرُّوميَّة » لابن عُثيمين ].
قال الشَّاعر:
أضمرتُ في القلبِ هَوَى شادِنٍ * مُشتغِلٍ بالنَّحْوِ لا يُنصِفُ
وَصَفْتُ ما أضمرتُ يومًا لَّهُ * فقال لي: المُضمَرُ لا يوصَفُ
[ « الأشباه والنَّظائر » للسُّيوطيِّ ].
قال ابن العفيف:
يا سـاكنًا قلبِيَ المُعنَّى * ولَيْسَ فيهِ سِـواكَ ثَاني
لأيِّ شَيءٍ كَسَرْتَ قَلبي * ومَا الْتَقَى فيهِ ساكِنَانِ
[ « نشوة السَّكران » لصدِّيق حسن خان ].
قال ابنُ الوَرْديِّ:
قال مَنْ أهواهُ: صِفْ صُدْغي بِمَا * فيهِ تَوْجـيهٌ وحَبِّبْهُ إِلَيّْ
قُلْتُ: إنَّ الصُّدْغَ لَامٌ قَدْ كَوَى * نَصْبُها قَلْبِي فَهَذا لَامُ كَيْ
[ « نشوة السَّكران » لصدِّيق حسن خان ].
قال ابن عُنَيْن:
ولا تَعْجَبَنَّ إذَا ما صُرِفْتَ * فلا عَدْلَ فيكَ ولا مَعْرِفَهْ
[ « ثمرات الأوراق » لابن حِجَّة الحمويّ ].
قال ابنُ الورديّ:
وشـادِنٍ يسألُني * ما المبتدَا والخَـبَرُ؟
مَثِّلْهُما لِي مُسْرِعًا * فقلتُ: أنتَ القَمَرُ
[ « ثمرات الأوراق » لابن حِجَّة الحمويّ ].
قال ابن الدَّهَّان النَّحويُّ -في زيد الكنديِّ-:
لا بَدَّلَ الله حالاً قَدْ حباكَ بِهَا * مَا دَارَ بينَ النُّحاةِ الحَالُ والبَدَلُ
[ « البُلغة » للفيروزآباديّ ].
قال السراج الوراق يرثي الجزار:
رَفَعُوكَ وانتصَبوا قِيامًا خَافِضِي الْ * أَصْوَاتِ إذْ جَزَمَ الرَّدَى مِنكَ العُرَى
وغَـدَوْتَ في الأكفانِ عنهم مُّضْـمَرًا * وهُمُ يَرَوْنكَ للجَـلالةِ مُظْهَرَا
إنَّ الصَّـحيحَ اعتلَّ مُذْ فَارَقْتَنَا * وأبيكَ والجَـمْعَ الصَّحيحَ تَكَسَّـرَا
[ « نصرة الثَّائر » للصَّفديّ ].
وقال -أيضًا-:
نَصَبَ العداوةَ حاسدوكَ فأعْقَبوا * جَزْمًا لألسنِهِمْ وخَفْضَ الشَّانِ
فمَتَى أراهُم أدبَروا ورؤوسُـهُمْ * مَرْفـوعةٌ بِعـوامِلِ المُـرَّانِ
[ « نصرة الثَّائر » للصَّفديّ ].
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى