عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
الأرملة المرضعة
صفحة 1 من اصل 1
الأرملة المرضعة
القصيدة المعبرة وهي من أروع القصائد المبكية للشاعر الكبير / معروف الرصافي وتسمى بقصيدة ( الأرملة المرضعة ) والتي قال فيها:
لَقِيـتُـهـا لَيْـتَـنِـي مَـــا كُــنْــتُ أَلْـقَـاهَــاتَمْشِـي وَقَـدْ أَثْقَـلَ الإمْـلاقُ مَمْشَـاهَـا
أَثْـوَابُـهَــا رَثَّــــةٌ والــرِّجْــلُ حَـافِــيَــةٌوَالـدَّمْـعُ تَـذْرِفُـهُ فــي الـخَـدِّ عَيْـنَـاهَـا
بَكَـتْ مِـنَ الفَقْـرِ فَاحْـمَـرَّتْ مَدَامِعُـهَـاوَاصْفَرَّ كَالـوَرْسِ مِـنْ جُـوعٍ مُحَيَّاهَـا
مَـاتَ الـذي كَــانَ يَحْمِيـهَـا وَيُسْعِـدُهَـافَالـدَّهْـرُ مِــنْ بَـعْـدِهِ بِالفَـقْـرِ أَشْقَـاهَـا
الـمَــوْتُ أَفْجَـعَـهَـا وَالـفَـقْـرُ أَوْجَـعَـهَـاوَالــهَــمُّ أَنْـحَـلَـهَـا وَالــغَــمُّ أَضْـنَـاهَــا
فَمَنْـظَـرُ الـحُـزْنِ مَشْـهُـودٌ بِمَنْـظَـرِهَـاوَالـبُــؤْسُ مَـــرْآهُ مَـقْــرُونٌ بِـمَـرْآهَـا
كَــرُّ الجَدِيـدَيْـنِ قَــدْ أَبْـلَــى عَبَـاءَتَـهَـافَانْـشَـقَّ أَسْفَـلُـهَـا وَانْـشَــقَّ أَعْـلاَهَــا
وَمَـزَّقَ الدَّهْـرُ وَيْـلَ الـدَّهْـرِ مِئْـزَرَهَـاحَتَّى بَـدَا مِـنْ شُقُـوقِ الثَّـوْبِ جَنْبَاهَـا
تَمْـشِـي بِأَطْمَـارِهَـا وَالـبَـرْدُ يَلْسَـعُـهَـاكَــأَنَّــهُ عَــقْــرَبٌ شَــالَـــتْ زُبَـانَــاهَــا
حَتَّـى غَــدَا جِسْمُـهَـا بِالـبَـرْدِ مُرْتَجِـفَـاًكَالغُصْنِ في الرِّيحِ وَاصْطَكَّتْ ثَنَايَاهَـا
تَمْـشِـي وَتَحْـمِـلُ بِاليُـسْـرَى وَلِيـدَتَـهَـاحَمْلاً عَلَـى الصَّـدْرِ مَدْعُومَـاً بِيُمْنَاهَـا
قَـــــدْ قَـمَّـطَـتْـهَـا بِــأَهْـــدَامٍ مُـمَــزَّقَــةٍفي العَيْـنِ مَنْشَرُهَـا سَمْـجٌ وَمَطْوَاهَـا
مَا أَنْـسَ لا أنْـسَ أَنِّـي كُنْـتُ أَسْمَعُهَـاتَشْـكُـو إِلَــى رَبِّـهَـا أوْصَــابَ دُنْـيَـاهَـا
تَـقُــولُ يَـــا رَبِّ لا تَـتْــرُكْ بِـــلاَ لَـبَــنٍهَــذِي الرَّضِيـعَـةَ وَارْحَمْـنِـي وَإيَـاهَـا
مَـا تَصْـنَـعُ الأُمُّ فــي تَرْبِـيـبِ طِفْلَتِـهَـاإِنْ مَسَّهَـا الضُّـرُّ حَتَّـى جَــفَّ ثَدْيَـاهَـا
يَـا رَبِّ مَـا حِيلَـتِـي فِيـهَـا وَقَــدْ ذَبُـلَـتْكَزَهْـرَةِ الـرَّوْضِ فَقْـدُ الغَيْـثِ أَظْمَاهَـا
مَـا بَالُهَـا وَهْــيَ طُــولَ اللَّـيْـلِ بَاكِـيَـةٌوَالأُمُّ سَــاهِـــرَةٌ تَــبْــكِــي لِـمَـبْـكَـاهَــا
يَـكَــادُ يَـنْـقَـدُّ قَـلْـبِـي حِـيــنَ أَنْـظُـرُهَــاتَبْكِـي وَتَفْتَـحُ لِـي مِـنْ جُوعِهَـا فَـاهَـا
وَيْـلُـمِّـهَـا طِـفْـلَــةً بَــاتَـــتْ مُــرَوَّعَـــةًوَبِـتُّ مِـنْ حَوْلِهَـا فـي اللَّيْـلِ أَرْعَاهَـا
تَبْـكِـي لِتَـشْـكُـوَ مِـــنْ دَاءٍ أَلَـــمَّ بِـهَــاوَلَـسْـتُ أَفْـهَـمُ مِنْـهَـا كُـنْـهَ شَـكْـوَاهَـا
قَـدْ فَاتَهَـا النُّطْـقُ كَالعَجْمَـاءِ أَرْحَمُهَـاوَلَـسْــتُ أَعْـلَــمُ أَيَّ الـسُّـقْــمِ آذَاهَــــا
وَيْـحَ ابْنَتِـي إِنَّ رَيْـبَ الدَّهْـرِ رَوَّعَـهـابِالـفَـقْـرِ وَالـيُـتْـمِ آهَـــاً مِنْـهُـمَـا آهَـــا
كَـانَــتْ مُصِيـبَـتُـهَـا بِـالـفَـقْـرِ وَاحَــــدَةًوَمَــــوْتُ وَالِــدِهَـــا بِـالـيُـتْــمِ ثَـنَّــاهَــا
هَـذَا الـذي فـي طَرِيقِـي كُنْـتُ أَسْمَعُـهُمِنْـهَـا فَـأَثَّـرَ فــي نَـفْـسِـي وَأَشْـجَـاهَـا
حَـتَّـى دَنَــوْتُ إلَـيْـهَـا وَهْـــيَ مَـاشِـيَـةٌوَأَدْمُعِـي أَوْسَعَـتْ فـي الخَـدِّ مَجْرَاهَـا
وَقُلْـتُ : يَـا أُخْـتُ مَـهْـلاً إِنَّـنِـي رَجُــلٌأُشَــارِكُ الـنَّـاسَ طُــرَّاً فــي بَـلاَيَـاهَـا
سَمِعْتُ يَا أُخْتُ شَكْوَى تَهْمِسِيـنَ بِهَـافــي قَـالَـةٍ أَوْجَـعَـتْ قَلْـبِـي بِفَـحْـوَاهَـا
هَلْ تَسْمَحُ الأُخْتُ لِـي أَنِّـي أُشَاطِرُهَـامَـا فـي يَـدِي الآنَ أَسْتَرْضِـي بِـهِ اللهَ
ثُـمَّ اجْتَذَبْـتُ لَهَـا مِـنْ جَـيْـبِ مِلْحَفَـتِـيدَرَاهِـمَــاً كُــنْــتُ أَسْـتَـبْـقِـي بَـقَـايَـاهَـا
وَقُلْـتُ يَـا أُخْـتُ أَرْجُـو مِنْـكِ تَكْرِمَـتِـيبِـأَخْـذِهَــا دُونَ مَــــا مَــــنٍّ تَـغَـشَّـاهَـا
فَـأَرْسَـلَـتْ نَـظْــرَةً رَعْـشَــاءَ رَاجِـفَــةًتَرْمِـي السِّهَـامَ وَقَلْبِـي مِـنْ رَمَايَـاهَـا
وَأَخْـرَجَـتْ زَفَـــرَاتٍ مِـــنْ جَوَانِـحِـهَـاكَالنَّـارِ تَصْعَـدُ مِـنْ أَعْـمَـاقِ أَحْشَـاهَـا
وَأَجْهَـشَـتْ ثُــمَّ قَـالَـتْ وَهْـــيَ بَـاكِـيَـةٌوَاهَــاً لِمِثْـلِـكَ مِــنْ ذِي رِقَّـــةٍ وَاهَـــا
لَوْ عَمَّ في النَّاسِ حِسٌّ مِثْلُ حِسِّكَ لِيمَـا تَـاهَ فـي فَلَـوَاتِ الفَقْـرِ مَـنْ تَـاهَـا
أَوْ كَانَ في النَّاسِ إِنْصَـافٌ وَمَرْحَمَـةٌلَــمْ تَـشْــكُ أَرْمَـلَــةٌ ضَـنْـكَـاً بِدُنْـيَـاهَـا
هَــذِي حِكَـايَـةُ حَــالٍ جِـئْــتُ أَذْكُـرُهَــاوَلَيْسَ يَخْفَـى عَلَـى الأَحْـرَارَ فَحْوَاهَـا
أَوْلَـى الأَنَـامِ بِعَـطْـفِ الـنَّـاسِ أَرْمَـلَـةٌوَأَشْرَفُ النَّـاسِ مَـنْ بِالمَـالِ وَاسَاهَـا
لَقِيـتُـهـا لَيْـتَـنِـي مَـــا كُــنْــتُ أَلْـقَـاهَــاتَمْشِـي وَقَـدْ أَثْقَـلَ الإمْـلاقُ مَمْشَـاهَـا
أَثْـوَابُـهَــا رَثَّــــةٌ والــرِّجْــلُ حَـافِــيَــةٌوَالـدَّمْـعُ تَـذْرِفُـهُ فــي الـخَـدِّ عَيْـنَـاهَـا
بَكَـتْ مِـنَ الفَقْـرِ فَاحْـمَـرَّتْ مَدَامِعُـهَـاوَاصْفَرَّ كَالـوَرْسِ مِـنْ جُـوعٍ مُحَيَّاهَـا
مَـاتَ الـذي كَــانَ يَحْمِيـهَـا وَيُسْعِـدُهَـافَالـدَّهْـرُ مِــنْ بَـعْـدِهِ بِالفَـقْـرِ أَشْقَـاهَـا
الـمَــوْتُ أَفْجَـعَـهَـا وَالـفَـقْـرُ أَوْجَـعَـهَـاوَالــهَــمُّ أَنْـحَـلَـهَـا وَالــغَــمُّ أَضْـنَـاهَــا
فَمَنْـظَـرُ الـحُـزْنِ مَشْـهُـودٌ بِمَنْـظَـرِهَـاوَالـبُــؤْسُ مَـــرْآهُ مَـقْــرُونٌ بِـمَـرْآهَـا
كَــرُّ الجَدِيـدَيْـنِ قَــدْ أَبْـلَــى عَبَـاءَتَـهَـافَانْـشَـقَّ أَسْفَـلُـهَـا وَانْـشَــقَّ أَعْـلاَهَــا
وَمَـزَّقَ الدَّهْـرُ وَيْـلَ الـدَّهْـرِ مِئْـزَرَهَـاحَتَّى بَـدَا مِـنْ شُقُـوقِ الثَّـوْبِ جَنْبَاهَـا
تَمْـشِـي بِأَطْمَـارِهَـا وَالـبَـرْدُ يَلْسَـعُـهَـاكَــأَنَّــهُ عَــقْــرَبٌ شَــالَـــتْ زُبَـانَــاهَــا
حَتَّـى غَــدَا جِسْمُـهَـا بِالـبَـرْدِ مُرْتَجِـفَـاًكَالغُصْنِ في الرِّيحِ وَاصْطَكَّتْ ثَنَايَاهَـا
تَمْـشِـي وَتَحْـمِـلُ بِاليُـسْـرَى وَلِيـدَتَـهَـاحَمْلاً عَلَـى الصَّـدْرِ مَدْعُومَـاً بِيُمْنَاهَـا
قَـــــدْ قَـمَّـطَـتْـهَـا بِــأَهْـــدَامٍ مُـمَــزَّقَــةٍفي العَيْـنِ مَنْشَرُهَـا سَمْـجٌ وَمَطْوَاهَـا
مَا أَنْـسَ لا أنْـسَ أَنِّـي كُنْـتُ أَسْمَعُهَـاتَشْـكُـو إِلَــى رَبِّـهَـا أوْصَــابَ دُنْـيَـاهَـا
تَـقُــولُ يَـــا رَبِّ لا تَـتْــرُكْ بِـــلاَ لَـبَــنٍهَــذِي الرَّضِيـعَـةَ وَارْحَمْـنِـي وَإيَـاهَـا
مَـا تَصْـنَـعُ الأُمُّ فــي تَرْبِـيـبِ طِفْلَتِـهَـاإِنْ مَسَّهَـا الضُّـرُّ حَتَّـى جَــفَّ ثَدْيَـاهَـا
يَـا رَبِّ مَـا حِيلَـتِـي فِيـهَـا وَقَــدْ ذَبُـلَـتْكَزَهْـرَةِ الـرَّوْضِ فَقْـدُ الغَيْـثِ أَظْمَاهَـا
مَـا بَالُهَـا وَهْــيَ طُــولَ اللَّـيْـلِ بَاكِـيَـةٌوَالأُمُّ سَــاهِـــرَةٌ تَــبْــكِــي لِـمَـبْـكَـاهَــا
يَـكَــادُ يَـنْـقَـدُّ قَـلْـبِـي حِـيــنَ أَنْـظُـرُهَــاتَبْكِـي وَتَفْتَـحُ لِـي مِـنْ جُوعِهَـا فَـاهَـا
وَيْـلُـمِّـهَـا طِـفْـلَــةً بَــاتَـــتْ مُــرَوَّعَـــةًوَبِـتُّ مِـنْ حَوْلِهَـا فـي اللَّيْـلِ أَرْعَاهَـا
تَبْـكِـي لِتَـشْـكُـوَ مِـــنْ دَاءٍ أَلَـــمَّ بِـهَــاوَلَـسْـتُ أَفْـهَـمُ مِنْـهَـا كُـنْـهَ شَـكْـوَاهَـا
قَـدْ فَاتَهَـا النُّطْـقُ كَالعَجْمَـاءِ أَرْحَمُهَـاوَلَـسْــتُ أَعْـلَــمُ أَيَّ الـسُّـقْــمِ آذَاهَــــا
وَيْـحَ ابْنَتِـي إِنَّ رَيْـبَ الدَّهْـرِ رَوَّعَـهـابِالـفَـقْـرِ وَالـيُـتْـمِ آهَـــاً مِنْـهُـمَـا آهَـــا
كَـانَــتْ مُصِيـبَـتُـهَـا بِـالـفَـقْـرِ وَاحَــــدَةًوَمَــــوْتُ وَالِــدِهَـــا بِـالـيُـتْــمِ ثَـنَّــاهَــا
هَـذَا الـذي فـي طَرِيقِـي كُنْـتُ أَسْمَعُـهُمِنْـهَـا فَـأَثَّـرَ فــي نَـفْـسِـي وَأَشْـجَـاهَـا
حَـتَّـى دَنَــوْتُ إلَـيْـهَـا وَهْـــيَ مَـاشِـيَـةٌوَأَدْمُعِـي أَوْسَعَـتْ فـي الخَـدِّ مَجْرَاهَـا
وَقُلْـتُ : يَـا أُخْـتُ مَـهْـلاً إِنَّـنِـي رَجُــلٌأُشَــارِكُ الـنَّـاسَ طُــرَّاً فــي بَـلاَيَـاهَـا
سَمِعْتُ يَا أُخْتُ شَكْوَى تَهْمِسِيـنَ بِهَـافــي قَـالَـةٍ أَوْجَـعَـتْ قَلْـبِـي بِفَـحْـوَاهَـا
هَلْ تَسْمَحُ الأُخْتُ لِـي أَنِّـي أُشَاطِرُهَـامَـا فـي يَـدِي الآنَ أَسْتَرْضِـي بِـهِ اللهَ
ثُـمَّ اجْتَذَبْـتُ لَهَـا مِـنْ جَـيْـبِ مِلْحَفَـتِـيدَرَاهِـمَــاً كُــنْــتُ أَسْـتَـبْـقِـي بَـقَـايَـاهَـا
وَقُلْـتُ يَـا أُخْـتُ أَرْجُـو مِنْـكِ تَكْرِمَـتِـيبِـأَخْـذِهَــا دُونَ مَــــا مَــــنٍّ تَـغَـشَّـاهَـا
فَـأَرْسَـلَـتْ نَـظْــرَةً رَعْـشَــاءَ رَاجِـفَــةًتَرْمِـي السِّهَـامَ وَقَلْبِـي مِـنْ رَمَايَـاهَـا
وَأَخْـرَجَـتْ زَفَـــرَاتٍ مِـــنْ جَوَانِـحِـهَـاكَالنَّـارِ تَصْعَـدُ مِـنْ أَعْـمَـاقِ أَحْشَـاهَـا
وَأَجْهَـشَـتْ ثُــمَّ قَـالَـتْ وَهْـــيَ بَـاكِـيَـةٌوَاهَــاً لِمِثْـلِـكَ مِــنْ ذِي رِقَّـــةٍ وَاهَـــا
لَوْ عَمَّ في النَّاسِ حِسٌّ مِثْلُ حِسِّكَ لِيمَـا تَـاهَ فـي فَلَـوَاتِ الفَقْـرِ مَـنْ تَـاهَـا
أَوْ كَانَ في النَّاسِ إِنْصَـافٌ وَمَرْحَمَـةٌلَــمْ تَـشْــكُ أَرْمَـلَــةٌ ضَـنْـكَـاً بِدُنْـيَـاهَـا
هَــذِي حِكَـايَـةُ حَــالٍ جِـئْــتُ أَذْكُـرُهَــاوَلَيْسَ يَخْفَـى عَلَـى الأَحْـرَارَ فَحْوَاهَـا
أَوْلَـى الأَنَـامِ بِعَـطْـفِ الـنَّـاسِ أَرْمَـلَـةٌوَأَشْرَفُ النَّـاسِ مَـنْ بِالمَـالِ وَاسَاهَـا
مواضيع مماثلة
» الأرملة المرضعة قصيدة
» توقيع اليوم : الساعي على الأرملة ......
» الفرق بين "الحامل و الحاملة" "المرضع و المرضعة" "الوضوء و الوضوء"
» توقيع اليوم : الساعي على الأرملة ......
» الفرق بين "الحامل و الحاملة" "المرضع و المرضعة" "الوضوء و الوضوء"
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى