عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 17 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 17 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
إذا كنت في كل الأمور معاتبا ** صديقك لم تلق الذي تعاتبه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إذا كنت في كل الأمور معاتبا ** صديقك لم تلق الذي تعاتبه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إذا كنت في كل الأمور معاتبا ** صديقك لم تلق الذي تعاتبه
فعش واحدا أو صل أخاك فإنه ** مقارف ذنب تارة ومجانبه
هذه الأبيات للشاعر بشار بن برد الشاعر العباسي ، وهي في وصف أحد الجيوش
الذاهبة لساحة القتال بدأها بذكر بعض الحكم الرائعة فيقول : لا داعي لكل
العتاب والشكوى لإخواننا وأصدقائنا حتى ولو خابت ظنوننا في بعضهم .. وإذا
ظللنا نشكو ونعاتب فسنفاجأ قريبا بأنه ليس حولنا أحد ؛ لإنه لا يوجد شخص
على وجه هذه الأرض لا في الماضي ولا في الحاضر ولا في المستقبل سالما من
العيوب والنقائص، فكلُ بني آدم خطاء، وإذا أردت أخاً بلا عيب بقيت بلا أخ ،
فعليك أن تتقبل صديقك على ما فيه من العيوب ، وأن تغفر لصاحبك ما دام قد
أخطأ عن غير عمد، ثم يقول : وإذا أردت أخاً بلا عيب فعش وحيدا أو عليك أن
تصل أخاك فهو يحسن مرة ويسيء أخرى ، وفي البيت الثالث يصور حقيقة لايختلف
عليها اثنان وهي أن الحياة مليئة بالكدر والعناء والهموم ،لا تصفو لأحد فهي
تارة حلوة وتارة مرة
فعش واحدا أو صل أخاك فإنه ** مقارف ذنب تارة ومجانبه
شرح البيتين:/
هذه الأبيات للشاعر بشار بن برد الشاعر العباسي ، وهي في وصف أحد الجيوش
الذاهبة لساحة القتال بدأها بذكر بعض الحكم الرائعة فيقول : لا داعي لكل
العتاب والشكوى لإخواننا وأصدقائنا حتى ولو خابت ظنوننا في بعضهم .. وإذا
ظللنا نشكو ونعاتب فسنفاجأ قريبا بأنه ليس حولنا أحد ؛ لإنه لا يوجد شخص
على وجه هذه الأرض لا في الماضي ولا في الحاضر ولا في المستقبل سالما من
العيوب والنقائص، فكلُ بني آدم خطاء، وإذا أردت أخاً بلا عيب بقيت بلا أخ ،
فعليك أن تتقبل صديقك على ما فيه من العيوب ، وأن تغفر لصاحبك ما دام قد
أخطأ عن غير عمد، ثم يقول : وإذا أردت أخاً بلا عيب فعش وحيدا أو عليك أن
تصل أخاك فهو يحسن مرة ويسيء أخرى ، وفي البيت الثالث يصور حقيقة لايختلف
عليها اثنان وهي أن الحياة مليئة بالكدر والعناء والهموم ،لا تصفو لأحد فهي
تارة حلوة وتارة مرة
رياض- دائم الحضور
- عدد المساهمات : 2903
رد: إذا كنت في كل الأمور معاتبا ** صديقك لم تلق الذي تعاتبه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مواضيع مماثلة
» احذر صديقك!
» صديقك الحقيقي......
» العبد الذي يضحك له الله !!
» النصح الذي لا إخلاص فيه بذر عقيم....
» توكل على الحي الذي لا يموت ....
» صديقك الحقيقي......
» العبد الذي يضحك له الله !!
» النصح الذي لا إخلاص فيه بذر عقيم....
» توكل على الحي الذي لا يموت ....
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى