عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 47 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 47 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
(الشجرة الأم)
صفحة 1 من اصل 1
(الشجرة الأم)
(الشجرة الأم)
هي شجرة لها جذور عريقة وصلبة كقلب الأرض، وكانت نتاج بذرة غرست قبل أكثر من 1400 سنة وغرز بذرتها الرسول الحبيب (اللهم صلي على الحبيب) وأخذت تنمو وتكبر وتتفرع حتى انتشرت ظلالها في شتى بقاع الأرض، وتمكنت من الصمود في وجه الفرس والروم والصليبيين والاستعمار واليهود والعولمة وغيرهم من الحاقدين على الدين الإسلامي.
فهل ستحافظ أمة محمد على هذه (الشجرة الأم) التي غرزها في قلوبنا رسولنا الحبيب، أم ستتخلى عنها في زمن العولمة، لو كل ورقة منا تمسكت بقيمها الإسلامية ومبادئها السامية فستقوى كل الأوراق والغصون والفروع والجذع والجذور للشجرة الأم، فهل أنتم مستعدون أم مازلتم محتارون ومترددون.
هناك عدة خطوات لابد لنا من عملها حتى تدخلوا مرحلة الاستعداد، وهذه الخطوات هي كتالي:
1. البحث عن ما يجمعنا فقط.
2. المرونة في التعامل مع الآخرين.
3. تصحيح وتغيير أفكارنا التي ورثناها من عصر التراجع.
4. انتقاء الأفضل من الأخلاق والتعاملات والأفكار.
5. الاستفادة القصوى من قفزات الآخرين واللحاق بهم وسبقهم.
قد يكون تطبيق هذه الخطوات في البداية صعب على النفس البشرية التي تعودت على الراحة والاعتماد على الآخرين والاستسلام، لكن بقي لأمة محمد الروح التي أمرها من عند ربي، وروح الأمة مازالت ساكنة لم تستيقظ بعد، وفي لحظة غير متوقعة قد ينفخ الله عز وجل في صور روح أمة محمد وتفيق من ثباتها وتجدد نشاطها وتستعيد مكانتها بين الأمم.
وعندها ستفيق معها روح الشجرة الأم وتثمر من جديد في شتى في بقاع الأرض، ونحن أمة محمد سنكون مستعدون لقطف ثمارها والاستفادة منها لأقصى درجة ممكنة، لأنها الشجرة الأم التي تعطي فقط ولا تنتظر أن تأخذ أي شيء إلا الحب الذي يجمعنا، ومن هو خيرٌ من الرسول الحبيب (اللهم صلي على الحبيب) الذي زرع الشجرة الأم لتثمر الحب.
منقول
هي شجرة لها جذور عريقة وصلبة كقلب الأرض، وكانت نتاج بذرة غرست قبل أكثر من 1400 سنة وغرز بذرتها الرسول الحبيب (اللهم صلي على الحبيب) وأخذت تنمو وتكبر وتتفرع حتى انتشرت ظلالها في شتى بقاع الأرض، وتمكنت من الصمود في وجه الفرس والروم والصليبيين والاستعمار واليهود والعولمة وغيرهم من الحاقدين على الدين الإسلامي.
فهل ستحافظ أمة محمد على هذه (الشجرة الأم) التي غرزها في قلوبنا رسولنا الحبيب، أم ستتخلى عنها في زمن العولمة، لو كل ورقة منا تمسكت بقيمها الإسلامية ومبادئها السامية فستقوى كل الأوراق والغصون والفروع والجذع والجذور للشجرة الأم، فهل أنتم مستعدون أم مازلتم محتارون ومترددون.
هناك عدة خطوات لابد لنا من عملها حتى تدخلوا مرحلة الاستعداد، وهذه الخطوات هي كتالي:
1. البحث عن ما يجمعنا فقط.
2. المرونة في التعامل مع الآخرين.
3. تصحيح وتغيير أفكارنا التي ورثناها من عصر التراجع.
4. انتقاء الأفضل من الأخلاق والتعاملات والأفكار.
5. الاستفادة القصوى من قفزات الآخرين واللحاق بهم وسبقهم.
قد يكون تطبيق هذه الخطوات في البداية صعب على النفس البشرية التي تعودت على الراحة والاعتماد على الآخرين والاستسلام، لكن بقي لأمة محمد الروح التي أمرها من عند ربي، وروح الأمة مازالت ساكنة لم تستيقظ بعد، وفي لحظة غير متوقعة قد ينفخ الله عز وجل في صور روح أمة محمد وتفيق من ثباتها وتجدد نشاطها وتستعيد مكانتها بين الأمم.
وعندها ستفيق معها روح الشجرة الأم وتثمر من جديد في شتى في بقاع الأرض، ونحن أمة محمد سنكون مستعدون لقطف ثمارها والاستفادة منها لأقصى درجة ممكنة، لأنها الشجرة الأم التي تعطي فقط ولا تنتظر أن تأخذ أي شيء إلا الحب الذي يجمعنا، ومن هو خيرٌ من الرسول الحبيب (اللهم صلي على الحبيب) الذي زرع الشجرة الأم لتثمر الحب.
منقول
مواضيع مماثلة
» أبيات تُعبّر عن حنان الأم و رقة قلبها
» ما يؤلم الشجرة ليس الفأس....
» ما يؤلم الشجرة ليس الفأس............
» لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا:::::::::::::
» احساس عن الأم...........عن حبك يا أمـــــي
» ما يؤلم الشجرة ليس الفأس....
» ما يؤلم الشجرة ليس الفأس............
» لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا:::::::::::::
» احساس عن الأم...........عن حبك يا أمـــــي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى