عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
اكتشافات مذهلة في علوم اللغة العربية تسهل ثمانين بالمائة من الوقت على المعلم والمتعلم
صفحة 1 من اصل 1
اكتشافات مذهلة في علوم اللغة العربية تسهل ثمانين بالمائة من الوقت على المعلم والمتعلم
اكتشافات مذهلة في علوم اللغة العربية تسهل ثمانين بالمائة من الوقت على المعلم والمتعلم
موجز هذه الاكتشافات بمايلي :
أولا النظام الصوتي العام الذي يحكم اجتماعالأصوات اللغوية في الكلام أطلق عليه اسم (نظام الأنساق) وقد تمكن في ضوء نظامالأنساق من إنجاز عديد من المهام منها إعادة صياغة القاعدة المتعلقة بالالتقاءالساكنين ليصبح نصها موافقاً لأحكام النظام الصوتي العام وإصلاح بعض الأخطاء التي وقع بها اللغويون القدماءبسبب عدم اكتشاف هذا النظام وإصلاح علمالعروض وتطويره وتبسيطه حيث اختصر عدد المصطلحات المستعملة في تسمية التغييراتالعروضية من خمس وثلاثين مصطلحاً ملتبس بعضها ببعض إلى سبعة مصطلحات متمايزة وسهلة
ثانيا قاعدة حفظ الانتماء التي تحمي انتماء الكلمةإلى المادة وكانت كتب علوم اللغة خالية من صياغة قاعدة تحمي انتماء اللغة فسدَّهذا الفراغ بصياغة قاعدة علمية دقيقة وكان لها أهمية في تسهيل علم الصرف
ثالثا القاعدة العامة للإعلال وقد تمكن من إقامة الدليل القاطع على أن ما يحكمالتغيير الإعلالي ليس تلك القواعد الجزئية المعروفة في علم الصرف بل تحكمه قاعدةعامة تشمل بحكمها جميع الكلمات الخاضعة لذلك التغيير دون استثناء وهي قاعدة بسيطةومختصرة إذ تتألف من عشر كلمات لا غير
ومما يجدر ذكره هنا أن رئيس قسم اللغة العربيةفي جامعة السوربون بفرنسا لما بلغه نبأ اكتشاف القاعدة العامة للإعلال في اللغةالعربية قال : إن أية لغة في العالم لا تملك للتغير الإعلالي قاعدة عامة واحدةفإذا ثبت أن اللغة العربية تملك تلك القاعدة فهذا يعني أن نظامها اللغوي يتفوق علىأنظمة سائر اللغات .
رابعا القاعدة العامة للإعراب ومن ثمار اكتشاف هذهالقاعدة (وهي سهلة تتألف فقط من خمس عشرة كلمة) اختصار عدد العوامل الإعرابية منمئة عامل إلى عاملين اثنين فقط والنماذجالإعرابية من أربعين إلى أربعة وعددعلامات الإعراب من خمس وعشرين علامة إلى خمس علامات فقط ووفرت على الأقل ثمانين بالمئة من الجهد والوقتوالنفقة على المتعلمين والمعلمين والمبرمجين الحاسوبيين والمعلوماتيين وأعادت الصلة الوثقى بين النحو والبلاغة بعد أنكادت تقطعها فرضية العوامل المئة ، ووضعت حداً نهائياً لتعدد الأقوال والخلاف فيالمسائل الإعرابية
إن هذه الاكتشافات والتيتحققت بإذن الله على يد الباحث السوري راسم الطحان نالت تأييد الباحثين المختصيننذكر على سبيل المثال الدكتور شوقي ضيف رئيس مجمع اللغة العربية في مصر سابقاًالذي أيَّدها تأييداً مطلقاً ورأى أنها اكتشاف لم يُسبق إليه ووصفها غيره بأنها ثورة في ميدان اللغة العربية.
موجز هذه الاكتشافات بمايلي :
أولا النظام الصوتي العام الذي يحكم اجتماعالأصوات اللغوية في الكلام أطلق عليه اسم (نظام الأنساق) وقد تمكن في ضوء نظامالأنساق من إنجاز عديد من المهام منها إعادة صياغة القاعدة المتعلقة بالالتقاءالساكنين ليصبح نصها موافقاً لأحكام النظام الصوتي العام وإصلاح بعض الأخطاء التي وقع بها اللغويون القدماءبسبب عدم اكتشاف هذا النظام وإصلاح علمالعروض وتطويره وتبسيطه حيث اختصر عدد المصطلحات المستعملة في تسمية التغييراتالعروضية من خمس وثلاثين مصطلحاً ملتبس بعضها ببعض إلى سبعة مصطلحات متمايزة وسهلة
ثانيا قاعدة حفظ الانتماء التي تحمي انتماء الكلمةإلى المادة وكانت كتب علوم اللغة خالية من صياغة قاعدة تحمي انتماء اللغة فسدَّهذا الفراغ بصياغة قاعدة علمية دقيقة وكان لها أهمية في تسهيل علم الصرف
ثالثا القاعدة العامة للإعلال وقد تمكن من إقامة الدليل القاطع على أن ما يحكمالتغيير الإعلالي ليس تلك القواعد الجزئية المعروفة في علم الصرف بل تحكمه قاعدةعامة تشمل بحكمها جميع الكلمات الخاضعة لذلك التغيير دون استثناء وهي قاعدة بسيطةومختصرة إذ تتألف من عشر كلمات لا غير
ومما يجدر ذكره هنا أن رئيس قسم اللغة العربيةفي جامعة السوربون بفرنسا لما بلغه نبأ اكتشاف القاعدة العامة للإعلال في اللغةالعربية قال : إن أية لغة في العالم لا تملك للتغير الإعلالي قاعدة عامة واحدةفإذا ثبت أن اللغة العربية تملك تلك القاعدة فهذا يعني أن نظامها اللغوي يتفوق علىأنظمة سائر اللغات .
رابعا القاعدة العامة للإعراب ومن ثمار اكتشاف هذهالقاعدة (وهي سهلة تتألف فقط من خمس عشرة كلمة) اختصار عدد العوامل الإعرابية منمئة عامل إلى عاملين اثنين فقط والنماذجالإعرابية من أربعين إلى أربعة وعددعلامات الإعراب من خمس وعشرين علامة إلى خمس علامات فقط ووفرت على الأقل ثمانين بالمئة من الجهد والوقتوالنفقة على المتعلمين والمعلمين والمبرمجين الحاسوبيين والمعلوماتيين وأعادت الصلة الوثقى بين النحو والبلاغة بعد أنكادت تقطعها فرضية العوامل المئة ، ووضعت حداً نهائياً لتعدد الأقوال والخلاف فيالمسائل الإعرابية
إن هذه الاكتشافات والتيتحققت بإذن الله على يد الباحث السوري راسم الطحان نالت تأييد الباحثين المختصيننذكر على سبيل المثال الدكتور شوقي ضيف رئيس مجمع اللغة العربية في مصر سابقاًالذي أيَّدها تأييداً مطلقاً ورأى أنها اكتشاف لم يُسبق إليه ووصفها غيره بأنها ثورة في ميدان اللغة العربية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى