عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 7 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 7 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
وداع الأبناء
صفحة 1 من اصل 1
وداع الأبناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وداع الأبناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صالح محمّد جرّار/جنين فلسطين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وداع الأبناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صالح محمّد جرّار/جنين فلسطين
ما كنتُ أحسبُ أننّي iiسألاقي ما أنت يا احداقُ إلا iiصبيتي "فحمّدُ "عقلي وحبةُ iiمهجتي والروح " نسرين" أعيش iiبسرّها كيف الحياةُ تكون بعد فراقهم ii؟ ما كانَ يومُ البيْن إلا iiطعنةَ ولقدْ رأيتُ الهوْل ليلة بينهمْ أتلمسُ الأحشاء من فرطِ iiالجوىِ بالسهد والألمِ المرير iiتكحّلتْ وتعاورتْ فكري الهواجسُ شرّةً قدْ عّزني الصّبرُ الجميل iiوراعني لا كنْت يا يومَ الفراقِ على المدى فلكمْ قلوب من سهامكَ iiمزّقتْ منْ فرط كرهكَ يا فراقُ iiتغيرّتْ حتى رأيتُ البعد في طلب iiالعُلا لا حوْل لي يا قومُ في هذا iiالجوى خُلقوا على يأسٍ وصيْحةِ iiشيبة عذبُ الطّفولةِ ظافرون iiبتاجها رُبُّوا على حُبّ الإله iiوهديةِ فهُمُ الكبارُ بفهْمهْم لكنهُمْ أنسى بهمْ همَّ الحياة iiوضيقها ولكم أهيمُ بلعبهمْ iiومراحهمْ فتصيرُ في عمُر الرّبيع iiكهولتي وأتى صباح البين أسودَ iiكالحاً! وأتى غراب البين ينْعق في الحمى ! ركضَ الصّغارُ إلى الغراب وما iiدروْا لكنّ أحلاماً تدغدغ iiروحهمْ سيروْن في السّفر الطوْيل طرافةً ويرونَ أهلاً أسكنوهمْ في iiالحشا ركضُوا إلى سيّارة السّفر iiالبهيْج ناديتهُمْ :مهلاً بنيّ !! iiفإنّني فهلمّ أولادي! وخفقةَ iiمُهْجتي فلثمْتهُم ! وضممتهم ! وشممتهُمْ ii! إنّ الحياةَ تعاسةٌ iiوبشاشةٌ ودّعْتهُمْ والنّار تحرقُ iiمُهْجتي | مسّ الجنونِ بفرقة iiالأحداقِ وبحبهمْ يجري دمُ iiالأعراقِ وكذاكَ "إسلامٌ " دمُ iiالخفّاقِ وهمو الوديعةُ في حمى الخلاّقِ أيعيشُ إنسانُ بلا أرزاقِ؟ نجلاء قدْ نفذت إلى iiالأعماقِ فكانّ موتاً آخذُ iiبخناقي وأحسُّ أنّ العمْر في iiالأرْماقِ عيْني وحزّ الدّمع في iiالآماقِ وكأنّها سيف على iiالأعناقِ غُولُ الوداعِ فهل لهُ من iiواقِ؟ ولقيت فتْك النّار iiوالإحراقِ ولكمْ منازلَ ما بها من iiباقِ صورُ الحقيقة في مدى iiالآفاقِ شوْكاً بلا ثمر ولا iiأوراقِ فلقدْ رُزقتُ أحبّتي iiبرواقِ أفلا أراهُم أنْفس الأعْلاقِ ii؟ وَنباهةٌ عزّتْ على iiالحُذّاقِ فتزينُوا بمكارم iiالخلاقِ ما شبّ أكبرهم عن الأطواقِ مع أنهُمْ سيْل من iiالإرهَاقِ ولكم تدوي ضحكةُ iiالأعماقِ وتغرّدُ الآمالُ في iiآفاقي فكأنّهُ غسقٌ بليْل iiمحاقِ فاستلّ أنفاسي من iiالأعماقِ أن الغرابَ أتى بمُرّ iiفراقِ فهمُ يرون رحابةَ iiالآفاقِ ويروْن فيه بهارج iiالأسواقِ فتملّكتهمْ هزّةُ iiالمشتاقَ بعيْنهمْ ، ولديْهمُ iiأرماقي مُتساقطُ كتساقطِ الأوْراقِ أحْي الفؤادَ بضمّة وعناقٍ وذخرتُ ذلك في دمِ الأعْراقِ وكذا الحياةُ تباعدٌ iiوتلاقِ وتركتهٌ في صحبة iiالخلاقِ |
رياض- دائم الحضور
- عدد المساهمات : 2903
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى