عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 18 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 18 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
في ضروب من الألوان والآثار
صفحة 1 من اصل 1
في ضروب من الألوان والآثار
في تَرْتِيبِ البَيَاضِ
أَبْيَضُ
ثُمَ يَقِقٌ
ثمَّ لَهِقٌ
ثُمَّ واضِح
ثُمَّ نَاصِع
ثم هِجَان وخَالِصفي تَقْسِيمِ البَيَاضِ واللُّغَاتِ
رَجُل أَزْهَرُ
امرأة رُعْبُوبَةٌ
شَعْر أشْمَطُ
فَرَسٌ أَشْهَبُ
بَعير أَعْيَس
ثَوْر لَهِق
بَقَرَةٌ لِياحٌ
حِمَاد أَقْمَرُ
كَبْشٌ أَمْلَحُ
ظَبْيٌ آدَمُ
ثَوْب أبْيَضُ
فِضَّة يَقَقٌ
خُبْز حُوَّارَى
عِنَب مُلاحِي
عَسَلٌ مَاذِي
مَاء صَافٍ و في كتاب تَهْذِيبِ اللُّغَةِ : مَاء خَالِص أي أبْيَضً
وَثَوْبٌ خَالِص كَذَلِكَفي تَفْصِيلِ البَيَاضِ
إذا كَانَ الرَّجُل أبْيَض لا يُخَالِطُهُ شَيء مِنَ الحُمْرَةِ وَلَيْسَ بنَيِّرٍ ولكنَّهُ كَلَوْنِ الجِصّ فَهُوَ اَمْهَقُ
فإنْ كَانَ أبْيَضَ بَيَاضاً مَحْمُوداً يُخَالِطُهُ أَدْنَى صُفْرَةٍ كَلَوْنِ القَمَرِ والدُرِّ فَهُوَ أزْهَرُ وفي حديث أَنس في صِفَةِ النبيِّ صلى الله عليه و سلم : ( كان أزْهَرَ وَلَمْ يَكُنْ أمْهَقَ )
فإنْ عَلَتْهُ أو غَيْرَهُ مِن ذَوَاتِ الأربَعِ حُمْرَة يَسِيرَة فهوَ أقْهَبُ وأقْهَدُ
فإنْ عَلَتْهُ غُبْرة فهو أعْفَر واغْثَرُ في بَيَاضِ أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ
السَّحْلُ الثَّوبُ الأبْيَضُ عَنْ أبي عَمْروٍ
ا لنَّقا الرَّمْلُ الأَبْيَضُ عَنِ اللَّيْثِ
الصَبِيرُ السَّحابُ الأبيضُ عن الأصمعِيّ
الوثِيرُ الوردُ الأبيضُ عَن ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعرابي
القَشْمٌ البُسْرُ الأبْيَضُ الَّذِي يُؤْكَلُ قَبْلَ أَنْ يُدْركَ وهُوَ حُلْو
الخًوْعُ الجَبَلُ الأبْيَضُ عَنْ ثَعلب عَنِ ابْن الأعْرَابي
الرِّيمُ الظَّبْيُ الأبْيَضُ
اليَرْمَعُ الحَجَرُ الأبْيَضُ
النَّوْرُ الزَّهْرُ الأبْيَضُ
القَضِيمُ الجِلْدُ الأَبْيَضُ ْ عَنْ أبي عُبَيْدَة وأنْشَدَ للنَّابِغَةِ : ( من الطويل ) :
كَأَنَّ مَجَرَّ الرَّامِسَاتِ ذُيُولَها عَلَيْهِ قَضِيمٌ نَمَّقَتْهُ الصَوَانِعُ
الوَضَحُ بَيَاض الغُرَّةِ
التَّحْجِيلُ والبَرَصُ والبَهَقُ بَيَاض يَعْتَرِي الجِلْدَ يُخالِفُ لَوْنَهُ ولَيْسَ مِنَ البَرَصِ
المكوكَب بَيَاض في سَوادِ العَيْنِ ذَهَبَ البَصَرُ لَهُ أوْ لَمْ يَذْهَبْ عَنْ أبي زَيْدٍ
القُرْحَة بَياض في جَبْهَةِ الفَرَسِ
السَّفَرُ بَيَاضُ النَهَار
المُلْحَةُ بَيَاضً المِلْحِ
الفُوفُ البَيَاضُ الَّذِي في أظْفَارِ الأحْدَاثِ
الهِجَانَةُ أَحْسَنُ الْبَيَاضِ فى الرِّجَالَ والنِّسَاءِِ والإِبلِ
في ألْوانِ الإِبِلَ
إِذَا لم يُخالِطْ حُمْرَةَ البَعِيرِ شَيْء فَهُوَ أَحْمَرُ
فإنْ خَالَطَهَا السَّوَادُ فَهوَ أَرْمَكُ
فإنْ كَانَ أسْوَدَ يُخَالِطُ سَوَادَهُ بَيَاض كَدُخَانِ الرِّمْثِ فَهُوَ أَوْرَقُ
فإِن اشْتَدَّ سَوَادُه فَهُوَ جَوْنٌ
فإنْ كَانَ أَبْيَضَ فَهُوَ آدَمُ
فإنْ خَالَطَتْ بَيَاضَهُ حُمْرَة فَهُوَ أَصْهَبُ
فإنْ خَالَطَتْ بَيَاضَهُ شُقْرَة فَهُوَ أَعْيَسُ
فإنْ خَالَطَتْ حُمْرَتَهُ صُفْرَة وَسَوَاد فَهُوَ أَحْوَى
فإنْ كَانَ أَحْمَرَ يُخَالِطُ حُمْرَتَهُ سَوَادٌ فَهُوَ أَكْلَفًفي أَلْوَانِ الضَّأنِ والمَعَزِ وَشِيَاتِهَا
إذَا كَانَ في الشَّاةِ أوْ العَنْزِ سَواد وبَيَاض فَهِيَ رَقْطاءُ وَبَغْثَاءُ وَنَمْرَاءُ
فَإِنِ اسْوَدَّ رَأْسُها فَهِيَ رَأْسَاءُ
فإنِ أبْيَضَّ رأسُها مِنْ بَيْنِ سَائِرِ جَسَدِها فَهِيَ رَخْمَاءُ
فإنِ اسْوَدَّتْ أرْنَبتُها وَذَقَنُها فَهِيَ دَغْمَاءُ
فإنِ أبْيَضَّتْ خَاصِرَتَاهَا فَهِيَ خَصْفَاءُ
فإنِ أبْيَضَّتْ شَاكِلَتُها فَهِيَ شَكْلاَءُ
فإنِ ابْيَضَّتْ رِجْلاهَا مَعَ الخَاصِرَتَيْنِ فَهِيَ خَرجَاءُ
فانِ ابْيَضَّتْ إحْدَى رِجْلَيْهَا فَهِيَ رَجْلاء
فَإِنِ أبْيَضَّتْ أوظِفَتُهَا فَهِيَ حَجْلاءُ وَخَدْمَاءُ
فإنِ أسْوَدَتْ قَوَائِمُهَا كُلُّها فَهِيَ رَمْلاءُ
فإنِ أبْيَضَّ وَسَطُهَا فَهِيَ جَوْزَاءُ
فَإِنِ أبْيَضَّ طَرَفُ ذَنَبها فَهِيَ صَبْغَاءُ
فإنْ كَانَتْ سَوْدَاءَ مُشْرَبةً حُمْرَةً فَهِيَ صَدْءَاءُ
فانْ كَانَتْ حُمْرَتُهَا أَقَلَّ فَهِيَ دَهْسَاءُ
فإنْ كَانَتْ بَيْضَاءَ الجَنْبِ فَهِيَ نَبْطَاءُ
فإنْ كَانَتْ مُوَشَّحَةً بِبَيَاض فَهِيَ وَشْحَاءُ
فَإِنْ كَانَتْ بَيْضَاءَ مَا حَوْلَ العَيْنَيْنِ فَهِيَ عَرْماءُ
فإنْ كَانَتْ بَيْضَاءَ اليَدَيْنِ فَهِيَ عَصْمَاء
وَهَذَا كُلُّهُ إذا كَانَتْ هَذِهِ المَوَاضِعُ مُخَالِفَةً لسائِرِ الجَسَدِ مِنْ سَوَادٍ اوْ بَيَاضفي أَلْوان الظِّبَاءِ
إذا كَانَتْ بِيضاً تَعْلُوها غُبْرَة فَهِي الأدْمُ
فإنْ كَانَتْ بِيضاً خَالِصَةَ البَيَاضِ فَهِيَ الأرْآمُ
فإنْ كَانَتْ حُمْراً يَعْلُو حُمْرَتَها بَيَاض فَهِيَ العُفْر ُ
في تَرْتِيبِ السَّوَادِ عَلَى التَّرْتِيبِ والقِيَاسِ والتَّقْرِيبِ
أَسْوَدُ وأَسْحَمُ
ُثمَّ جَوْن وَفَاحِم
ثُمَّ حَالِك وحَانِك
ثُمَّ حَلَكُوكٌ وَسُحْكُوك
ثُمَ خُدَارِيٌّ وَدَجُوجِي
ثُمَّ غِرْبِيبٌ وغُدَافِيّفي تَرْتِيبِ سَوَادِ الإنْسَانِ
إذا عَلاَهُ أَدْنَى سَوَادٍ فَهُوَ أسْمَرُ
فإنْ زَادَ سَوَادُهُ مَعَ صُفْرَةٍ تَعْلُوهُ فَهُوَ أَصْحَمُ
فإنْ زَادَ سَوَادُهُ عَلَى السُّمْرَةِ فَهُوَ آدَمُ
فإنْ زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ أَسْحَمُ
فإنِ اشْتَدَّ سَوَادُهُ فَهُوَ أدْلَمُفي تَقْسِيمِ السَّوَادِ عَلَى أشْيَاءَ تُوصَفُ بِهِ مَعَ اخْتِيَارِ أفْصَحِ اللُّغَاتِ
لَيْل دَجُوجِيّ
سَحَابٌ مُدْلَهِمٌّ
شَعْر فَاحِم
فَرَس أَدْهَمُ
عَيْن دَعْجَاءُ
شَفَة لَعْسَاءُ
نَبْت أَحْوَى
وَجْهٌ أَكْلَفُ
دُخَان يَحْمُوم
أَبْيَضُ
ثُمَ يَقِقٌ
ثمَّ لَهِقٌ
ثُمَّ واضِح
ثُمَّ نَاصِع
ثم هِجَان وخَالِصفي تَقْسِيمِ البَيَاضِ واللُّغَاتِ
رَجُل أَزْهَرُ
امرأة رُعْبُوبَةٌ
شَعْر أشْمَطُ
فَرَسٌ أَشْهَبُ
بَعير أَعْيَس
ثَوْر لَهِق
بَقَرَةٌ لِياحٌ
حِمَاد أَقْمَرُ
كَبْشٌ أَمْلَحُ
ظَبْيٌ آدَمُ
ثَوْب أبْيَضُ
فِضَّة يَقَقٌ
خُبْز حُوَّارَى
عِنَب مُلاحِي
عَسَلٌ مَاذِي
مَاء صَافٍ و في كتاب تَهْذِيبِ اللُّغَةِ : مَاء خَالِص أي أبْيَضً
وَثَوْبٌ خَالِص كَذَلِكَفي تَفْصِيلِ البَيَاضِ
إذا كَانَ الرَّجُل أبْيَض لا يُخَالِطُهُ شَيء مِنَ الحُمْرَةِ وَلَيْسَ بنَيِّرٍ ولكنَّهُ كَلَوْنِ الجِصّ فَهُوَ اَمْهَقُ
فإنْ كَانَ أبْيَضَ بَيَاضاً مَحْمُوداً يُخَالِطُهُ أَدْنَى صُفْرَةٍ كَلَوْنِ القَمَرِ والدُرِّ فَهُوَ أزْهَرُ وفي حديث أَنس في صِفَةِ النبيِّ صلى الله عليه و سلم : ( كان أزْهَرَ وَلَمْ يَكُنْ أمْهَقَ )
فإنْ عَلَتْهُ أو غَيْرَهُ مِن ذَوَاتِ الأربَعِ حُمْرَة يَسِيرَة فهوَ أقْهَبُ وأقْهَدُ
فإنْ عَلَتْهُ غُبْرة فهو أعْفَر واغْثَرُ في بَيَاضِ أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ
السَّحْلُ الثَّوبُ الأبْيَضُ عَنْ أبي عَمْروٍ
ا لنَّقا الرَّمْلُ الأَبْيَضُ عَنِ اللَّيْثِ
الصَبِيرُ السَّحابُ الأبيضُ عن الأصمعِيّ
الوثِيرُ الوردُ الأبيضُ عَن ثَعْلَبِ عَنِ ابْنِ الأعرابي
القَشْمٌ البُسْرُ الأبْيَضُ الَّذِي يُؤْكَلُ قَبْلَ أَنْ يُدْركَ وهُوَ حُلْو
الخًوْعُ الجَبَلُ الأبْيَضُ عَنْ ثَعلب عَنِ ابْن الأعْرَابي
الرِّيمُ الظَّبْيُ الأبْيَضُ
اليَرْمَعُ الحَجَرُ الأبْيَضُ
النَّوْرُ الزَّهْرُ الأبْيَضُ
القَضِيمُ الجِلْدُ الأَبْيَضُ ْ عَنْ أبي عُبَيْدَة وأنْشَدَ للنَّابِغَةِ : ( من الطويل ) :
كَأَنَّ مَجَرَّ الرَّامِسَاتِ ذُيُولَها عَلَيْهِ قَضِيمٌ نَمَّقَتْهُ الصَوَانِعُ
الوَضَحُ بَيَاض الغُرَّةِ
التَّحْجِيلُ والبَرَصُ والبَهَقُ بَيَاض يَعْتَرِي الجِلْدَ يُخالِفُ لَوْنَهُ ولَيْسَ مِنَ البَرَصِ
المكوكَب بَيَاض في سَوادِ العَيْنِ ذَهَبَ البَصَرُ لَهُ أوْ لَمْ يَذْهَبْ عَنْ أبي زَيْدٍ
القُرْحَة بَياض في جَبْهَةِ الفَرَسِ
السَّفَرُ بَيَاضُ النَهَار
المُلْحَةُ بَيَاضً المِلْحِ
الفُوفُ البَيَاضُ الَّذِي في أظْفَارِ الأحْدَاثِ
الهِجَانَةُ أَحْسَنُ الْبَيَاضِ فى الرِّجَالَ والنِّسَاءِِ والإِبلِ
في ألْوانِ الإِبِلَ
إِذَا لم يُخالِطْ حُمْرَةَ البَعِيرِ شَيْء فَهُوَ أَحْمَرُ
فإنْ خَالَطَهَا السَّوَادُ فَهوَ أَرْمَكُ
فإنْ كَانَ أسْوَدَ يُخَالِطُ سَوَادَهُ بَيَاض كَدُخَانِ الرِّمْثِ فَهُوَ أَوْرَقُ
فإِن اشْتَدَّ سَوَادُه فَهُوَ جَوْنٌ
فإنْ كَانَ أَبْيَضَ فَهُوَ آدَمُ
فإنْ خَالَطَتْ بَيَاضَهُ حُمْرَة فَهُوَ أَصْهَبُ
فإنْ خَالَطَتْ بَيَاضَهُ شُقْرَة فَهُوَ أَعْيَسُ
فإنْ خَالَطَتْ حُمْرَتَهُ صُفْرَة وَسَوَاد فَهُوَ أَحْوَى
فإنْ كَانَ أَحْمَرَ يُخَالِطُ حُمْرَتَهُ سَوَادٌ فَهُوَ أَكْلَفًفي أَلْوَانِ الضَّأنِ والمَعَزِ وَشِيَاتِهَا
إذَا كَانَ في الشَّاةِ أوْ العَنْزِ سَواد وبَيَاض فَهِيَ رَقْطاءُ وَبَغْثَاءُ وَنَمْرَاءُ
فَإِنِ اسْوَدَّ رَأْسُها فَهِيَ رَأْسَاءُ
فإنِ أبْيَضَّ رأسُها مِنْ بَيْنِ سَائِرِ جَسَدِها فَهِيَ رَخْمَاءُ
فإنِ اسْوَدَّتْ أرْنَبتُها وَذَقَنُها فَهِيَ دَغْمَاءُ
فإنِ أبْيَضَّتْ خَاصِرَتَاهَا فَهِيَ خَصْفَاءُ
فإنِ أبْيَضَّتْ شَاكِلَتُها فَهِيَ شَكْلاَءُ
فإنِ ابْيَضَّتْ رِجْلاهَا مَعَ الخَاصِرَتَيْنِ فَهِيَ خَرجَاءُ
فانِ ابْيَضَّتْ إحْدَى رِجْلَيْهَا فَهِيَ رَجْلاء
فَإِنِ أبْيَضَّتْ أوظِفَتُهَا فَهِيَ حَجْلاءُ وَخَدْمَاءُ
فإنِ أسْوَدَتْ قَوَائِمُهَا كُلُّها فَهِيَ رَمْلاءُ
فإنِ أبْيَضَّ وَسَطُهَا فَهِيَ جَوْزَاءُ
فَإِنِ أبْيَضَّ طَرَفُ ذَنَبها فَهِيَ صَبْغَاءُ
فإنْ كَانَتْ سَوْدَاءَ مُشْرَبةً حُمْرَةً فَهِيَ صَدْءَاءُ
فانْ كَانَتْ حُمْرَتُهَا أَقَلَّ فَهِيَ دَهْسَاءُ
فإنْ كَانَتْ بَيْضَاءَ الجَنْبِ فَهِيَ نَبْطَاءُ
فإنْ كَانَتْ مُوَشَّحَةً بِبَيَاض فَهِيَ وَشْحَاءُ
فَإِنْ كَانَتْ بَيْضَاءَ مَا حَوْلَ العَيْنَيْنِ فَهِيَ عَرْماءُ
فإنْ كَانَتْ بَيْضَاءَ اليَدَيْنِ فَهِيَ عَصْمَاء
وَهَذَا كُلُّهُ إذا كَانَتْ هَذِهِ المَوَاضِعُ مُخَالِفَةً لسائِرِ الجَسَدِ مِنْ سَوَادٍ اوْ بَيَاضفي أَلْوان الظِّبَاءِ
إذا كَانَتْ بِيضاً تَعْلُوها غُبْرَة فَهِي الأدْمُ
فإنْ كَانَتْ بِيضاً خَالِصَةَ البَيَاضِ فَهِيَ الأرْآمُ
فإنْ كَانَتْ حُمْراً يَعْلُو حُمْرَتَها بَيَاض فَهِيَ العُفْر ُ
في تَرْتِيبِ السَّوَادِ عَلَى التَّرْتِيبِ والقِيَاسِ والتَّقْرِيبِ
أَسْوَدُ وأَسْحَمُ
ُثمَّ جَوْن وَفَاحِم
ثُمَّ حَالِك وحَانِك
ثُمَّ حَلَكُوكٌ وَسُحْكُوك
ثُمَ خُدَارِيٌّ وَدَجُوجِي
ثُمَّ غِرْبِيبٌ وغُدَافِيّفي تَرْتِيبِ سَوَادِ الإنْسَانِ
إذا عَلاَهُ أَدْنَى سَوَادٍ فَهُوَ أسْمَرُ
فإنْ زَادَ سَوَادُهُ مَعَ صُفْرَةٍ تَعْلُوهُ فَهُوَ أَصْحَمُ
فإنْ زَادَ سَوَادُهُ عَلَى السُّمْرَةِ فَهُوَ آدَمُ
فإنْ زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ أَسْحَمُ
فإنِ اشْتَدَّ سَوَادُهُ فَهُوَ أدْلَمُفي تَقْسِيمِ السَّوَادِ عَلَى أشْيَاءَ تُوصَفُ بِهِ مَعَ اخْتِيَارِ أفْصَحِ اللُّغَاتِ
لَيْل دَجُوجِيّ
سَحَابٌ مُدْلَهِمٌّ
شَعْر فَاحِم
فَرَس أَدْهَمُ
عَيْن دَعْجَاءُ
شَفَة لَعْسَاءُ
نَبْت أَحْوَى
وَجْهٌ أَكْلَفُ
دُخَان يَحْمُوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى