عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
..من طرائف النحويين ..
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
..من طرائف النحويين ..
من طرائف النحويين ..النحوي
هو الذي يتكلم العربية الفصحى ، لكنه يتقعر في كلامه فترى الناس من حوله
صرعى ، لا يعلم أن العبرة ليست بالكلمات المنمقة ، أو المعقدة ، لا يفهم
أولها من آخرها ، ولا مبتدأها من خبرها ، فبعض النحاة إذا بدأ المحاضرة ،
قال الحاضرون يا ليتها كانت القاضية .
حتى انشد ابن دريد ، يتندر نفطويه ببيتين من القصيد :
أف من النحو وأصحابه *** وصار من أصحابه نفطويه
احرقه الله بنصف اسمه *** وصير الباقي نواحاً عليه
واليكم بعضاً من مواقف النحويين ، التي تدوخ الرأس وتزيغ العينين ، ولكنها ظريفة ، خفيفة لطيفة .
دخل أحد
النحويين السوق ليشتري حماراً ، فقال للبائع قولاً عجيباً ، فظن البائع
انه يريد أن يشتري قاضياً ، إذ قال أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ، ولا
بالكبير المشتهر ، إن أقللت طعامه صبر ، وان أكثرت طعامه شكر ، لا يدخل
تحت البواري ، ولا يزاحم بي السواري ، إذا كان وحده في الطريق أسرع ، وإذا
كثر الزحام أبطأ ، فشعر البائع باستغراب من ذلك ، وقال دعني فإذا مسخ الله
القاضي حماراً بعته لك .
ودعنا
ننتقل بالكلام من سوق الحيوانات ، إلى الفلاة ، وفي حفرة ، سقط نحوي سقطة
، فأنسته الكلمة والجملة ، ومن حسن حظه ، وطول صبره ، أتاه الفرج ، وباب
الخلاص انفرج ، فإذا يمر بقرب الحفرة كنّاس ، فاخرج النحوي من رأسه وسواس
الشيطان الخناس ، وقال قل أعوذ برب الناس ، يا كناس .. يا كناس .. اطلب لي
حبلا دقيقاً ، وشدني شداً وثيقاً ، واجذبني جذباً رفيقاً ، فقال له الكناس
، ثكلتني أمي إن أخرجتك من البئر ، يا نحوي يا وسواس .
ويروى
أن عيسى ابن عمر سقط عن حماره ، فغشي عليه ، فلما أفاق ، رأى الناس حوله
وقد سدوا الآفاق ، قال : ما لكم تكأكأتم عليّ تكأكؤكم على ذي جنة افرنقعوا
عني .
وكان
لابن علقمة النحوي غلام ، فأشقاه سيده بالمستغرب من الكلام ، وكل صباح ،
تسمع ابن علقمة وقد صاح ، أصَقَعَتِ العَتَارِيف ؟ فيخلط الغلام الشتاء
بالصيف ، لأنه لا يدري ما يريد سيده ، ولا بأية لغة يخاطبه ، إذا كانت
بالإنكليزية فلا يفهمها ولا يعرفها ، وإذا كانت بلغة أهل الصين ، فيعرف أن
فيها جن وجين ، فانزعج الغلام وفكر ، وفي طريقة دبر ، وقرر إذا ناداه سيده
وتكلم ، أن يقول له زقفيلم ، وكعادة ابن علقمة النحوي ، وقبل ظهور ضوء
الشمس البهي ، نادى غلامه : أن يا غلام أصَقَعَتِ العَتَارِيف ؟ فأجابه
الغلام : زقفيلم ، فلم يفهم ابن علقمة الكلمة ، ونظر يمنة ويسرة ، أعوذ
بالله من الوسواس الخناس ، وضرب الأخماس بأسداس ، وحرث في عقله بالمتراس ،
لعله يجد للكلمة معنى ، تفسيراً أو تأويلاً ، لكنه ما وجد شيئاً ، فقال :
ما قصدت بهذه الكلمة ، فقال الغلام : وأنت ماذا قصدت بالكلمة ؟ قال : قصدت
أصاحت الديكة ، فأجابه الغلام بسرعة بديهة ، وأنا قصدت لم تصح بعد .
ويحكي
الأصمعي ، الأديب الألمعي ، أنه مر بالسوق فإذا بنحوي ، يتقعر في لغته ،
كأنه في سفرة أو نزهة ، فاقترب من احد الباعة ، باعة الفاكهة ، فقال
النحوي للفاكهي : بكم تانك البطيختان ، اللتان بجنبهما السفرجلتان ، ومن
دونهما الرمانتان ؟ فأجابه الفاكهي : بضربتان وصفعتان ولكمتان ، فبإيّ
الآء ربكما تكذبان .
ونحوي مرض
، فعاده البعض ، فسألوه ، ما الذي تشكوه ؟ فأجابهم جواباً ، فسقط المعافى
منهم مريضاً ، من وصفه لمرضه ، ومن تهويله لأمره ، فهو حمى جاسية ، نارها
حامية ، منها الأعضاء واهية ، والعظام بالية ، فدعا احدهم عليه بدعوة ،
عسى أن تكون لتقريب اجله خطوة ، فقال : لا شافاك الله بعافية ، يا ليتها
كانت القاضية .
ويُروى
أن رجلاً دُعي إلى حضور درس في النحو ، فلما حضره فإذا الدرس كالغيم في
الصحو ، يضيق الأنفاس ، ويجلب الغم والباس ، فقد لاحظ أن النحويين يقولون
، وفي أمثلتهم يوردون : جاء زيدٌ ، ضرب زيدٌ عمرًا ، حدَّث زيدٌ عمرًا
حديثًا ، وأشباه من هذه الجمل كثيرة ، منها ذات تأثير ومنها الثقيلة ،
لكنه على أية حال شعر بضيق من ذلك ، وأنشأ يقول على سبيل الدعابة في ذلك :
لا إلى النَّحو جئتكم لا ولا فيه أرغبْ
دعُوا زيْدًا وشَأنه أينما شَاء يذهبْ
أنا مَالي وما لامريء أبدَ الدَّهر يُضْربْ
وفي نصيحة
نحوي لمحتضر ، قد جاءه الموت وحضر ، يا فلان قل لا إله إلا الله ، وإن
شئت فقل لا إلهًا إلا الله ، والأولى أحب إلى سيبويه ، وأنا لا ادري
أيهما أحب إلى نفطويه .
وقيل
لبعضهم ما فعل أبوك بحمارهِ ؟ قال باعهِ ، فقيل له لم قلت باعهِ ؟ قال فلم
قلت أنت بحمارهِ ، فقال الرجل أنا بالباء جررته ، فرد عليه وأجابه ، فلم
باؤك تجر ، وبائي لا تجر ؟
وقال رجل
لسماك في البصرة ، بكم هذه السمكة ؟ فقال السّماك بدرهمان ، فضحك الرجل
لقوله بدرهمان ، لان الباء يجر ولا يرفع ، ويا ليتنا رفعنا أمر هذا الدين
ولم نخنع ولم نخضع ، فقال له السّماك أنت أحمق ، سمعت سيبويه يقول ثمنها
درهمان ، فلا تضحك ولا تنعق .
قال رجل
لرجل ، قد عرفت النحو الذي يدني بالأجل ، إلا أني لا اعرف هذا الذي يقولون
: أبو فلان وأبا فلان وأبي فلان ؟ فأجابه الرجل ، بلا تردد أو وجل ، هذا
في النحو أسهل الأشياء ، ليس مثل تسلق الجبال أو قطع الصحراء ، فيقولون :
أبا فلان لمن عظم قدره ، وأبو فلان لمن توسط قدره ، وأبي فلان لمن رذل
قدره .
ورأى احد
النحاة ، الذي عنده النحو هو الحياة ، رأى رجلاً ضريرًا ، يسأل الناس
قائلاً : ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ضريرًا ، فقال له : يا هذا ، علام نصبت
ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ضريرًا ؟ فقال الرجل : بإضمار إرحموا ، فأخرج
النحوي كل النقود الذي معه ، فأعطاه للرجل الضرير لحسن ما سمعه .
هذا
وبالمقابل ، هناك من لا يفرق بين النار والوابل ، فتراه يدرس في كلية
اللغة العربية ، وإذا سألته عن الجملة الاسمية ، لقال لك جاء جمال ، وإذا
سألته عن الأفعال ، لقال لك إمراة ، حماة أم زوجة ، ولكن إمراة اسم ،
فيقول لكن فعلها كالسم ، وهذا ليس رأيي ، وإنما هو رأي هذا النحوي ،
ويُعربون على فعلاً ، وذهب حرفاً ، والمبتدأ مفعولاً ، منصوباً تارة
ومجروراً تارة أخرى ، فأية عربية هذه التي يدرسونها ، ويصرفون عليها
أموالاً وعقولاً وجهوداً ؟
هو الذي يتكلم العربية الفصحى ، لكنه يتقعر في كلامه فترى الناس من حوله
صرعى ، لا يعلم أن العبرة ليست بالكلمات المنمقة ، أو المعقدة ، لا يفهم
أولها من آخرها ، ولا مبتدأها من خبرها ، فبعض النحاة إذا بدأ المحاضرة ،
قال الحاضرون يا ليتها كانت القاضية .
حتى انشد ابن دريد ، يتندر نفطويه ببيتين من القصيد :
أف من النحو وأصحابه *** وصار من أصحابه نفطويه
احرقه الله بنصف اسمه *** وصير الباقي نواحاً عليه
واليكم بعضاً من مواقف النحويين ، التي تدوخ الرأس وتزيغ العينين ، ولكنها ظريفة ، خفيفة لطيفة .
دخل أحد
النحويين السوق ليشتري حماراً ، فقال للبائع قولاً عجيباً ، فظن البائع
انه يريد أن يشتري قاضياً ، إذ قال أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ، ولا
بالكبير المشتهر ، إن أقللت طعامه صبر ، وان أكثرت طعامه شكر ، لا يدخل
تحت البواري ، ولا يزاحم بي السواري ، إذا كان وحده في الطريق أسرع ، وإذا
كثر الزحام أبطأ ، فشعر البائع باستغراب من ذلك ، وقال دعني فإذا مسخ الله
القاضي حماراً بعته لك .
ودعنا
ننتقل بالكلام من سوق الحيوانات ، إلى الفلاة ، وفي حفرة ، سقط نحوي سقطة
، فأنسته الكلمة والجملة ، ومن حسن حظه ، وطول صبره ، أتاه الفرج ، وباب
الخلاص انفرج ، فإذا يمر بقرب الحفرة كنّاس ، فاخرج النحوي من رأسه وسواس
الشيطان الخناس ، وقال قل أعوذ برب الناس ، يا كناس .. يا كناس .. اطلب لي
حبلا دقيقاً ، وشدني شداً وثيقاً ، واجذبني جذباً رفيقاً ، فقال له الكناس
، ثكلتني أمي إن أخرجتك من البئر ، يا نحوي يا وسواس .
ويروى
أن عيسى ابن عمر سقط عن حماره ، فغشي عليه ، فلما أفاق ، رأى الناس حوله
وقد سدوا الآفاق ، قال : ما لكم تكأكأتم عليّ تكأكؤكم على ذي جنة افرنقعوا
عني .
وكان
لابن علقمة النحوي غلام ، فأشقاه سيده بالمستغرب من الكلام ، وكل صباح ،
تسمع ابن علقمة وقد صاح ، أصَقَعَتِ العَتَارِيف ؟ فيخلط الغلام الشتاء
بالصيف ، لأنه لا يدري ما يريد سيده ، ولا بأية لغة يخاطبه ، إذا كانت
بالإنكليزية فلا يفهمها ولا يعرفها ، وإذا كانت بلغة أهل الصين ، فيعرف أن
فيها جن وجين ، فانزعج الغلام وفكر ، وفي طريقة دبر ، وقرر إذا ناداه سيده
وتكلم ، أن يقول له زقفيلم ، وكعادة ابن علقمة النحوي ، وقبل ظهور ضوء
الشمس البهي ، نادى غلامه : أن يا غلام أصَقَعَتِ العَتَارِيف ؟ فأجابه
الغلام : زقفيلم ، فلم يفهم ابن علقمة الكلمة ، ونظر يمنة ويسرة ، أعوذ
بالله من الوسواس الخناس ، وضرب الأخماس بأسداس ، وحرث في عقله بالمتراس ،
لعله يجد للكلمة معنى ، تفسيراً أو تأويلاً ، لكنه ما وجد شيئاً ، فقال :
ما قصدت بهذه الكلمة ، فقال الغلام : وأنت ماذا قصدت بالكلمة ؟ قال : قصدت
أصاحت الديكة ، فأجابه الغلام بسرعة بديهة ، وأنا قصدت لم تصح بعد .
ويحكي
الأصمعي ، الأديب الألمعي ، أنه مر بالسوق فإذا بنحوي ، يتقعر في لغته ،
كأنه في سفرة أو نزهة ، فاقترب من احد الباعة ، باعة الفاكهة ، فقال
النحوي للفاكهي : بكم تانك البطيختان ، اللتان بجنبهما السفرجلتان ، ومن
دونهما الرمانتان ؟ فأجابه الفاكهي : بضربتان وصفعتان ولكمتان ، فبإيّ
الآء ربكما تكذبان .
ونحوي مرض
، فعاده البعض ، فسألوه ، ما الذي تشكوه ؟ فأجابهم جواباً ، فسقط المعافى
منهم مريضاً ، من وصفه لمرضه ، ومن تهويله لأمره ، فهو حمى جاسية ، نارها
حامية ، منها الأعضاء واهية ، والعظام بالية ، فدعا احدهم عليه بدعوة ،
عسى أن تكون لتقريب اجله خطوة ، فقال : لا شافاك الله بعافية ، يا ليتها
كانت القاضية .
ويُروى
أن رجلاً دُعي إلى حضور درس في النحو ، فلما حضره فإذا الدرس كالغيم في
الصحو ، يضيق الأنفاس ، ويجلب الغم والباس ، فقد لاحظ أن النحويين يقولون
، وفي أمثلتهم يوردون : جاء زيدٌ ، ضرب زيدٌ عمرًا ، حدَّث زيدٌ عمرًا
حديثًا ، وأشباه من هذه الجمل كثيرة ، منها ذات تأثير ومنها الثقيلة ،
لكنه على أية حال شعر بضيق من ذلك ، وأنشأ يقول على سبيل الدعابة في ذلك :
لا إلى النَّحو جئتكم لا ولا فيه أرغبْ
دعُوا زيْدًا وشَأنه أينما شَاء يذهبْ
أنا مَالي وما لامريء أبدَ الدَّهر يُضْربْ
وفي نصيحة
نحوي لمحتضر ، قد جاءه الموت وحضر ، يا فلان قل لا إله إلا الله ، وإن
شئت فقل لا إلهًا إلا الله ، والأولى أحب إلى سيبويه ، وأنا لا ادري
أيهما أحب إلى نفطويه .
وقيل
لبعضهم ما فعل أبوك بحمارهِ ؟ قال باعهِ ، فقيل له لم قلت باعهِ ؟ قال فلم
قلت أنت بحمارهِ ، فقال الرجل أنا بالباء جررته ، فرد عليه وأجابه ، فلم
باؤك تجر ، وبائي لا تجر ؟
وقال رجل
لسماك في البصرة ، بكم هذه السمكة ؟ فقال السّماك بدرهمان ، فضحك الرجل
لقوله بدرهمان ، لان الباء يجر ولا يرفع ، ويا ليتنا رفعنا أمر هذا الدين
ولم نخنع ولم نخضع ، فقال له السّماك أنت أحمق ، سمعت سيبويه يقول ثمنها
درهمان ، فلا تضحك ولا تنعق .
قال رجل
لرجل ، قد عرفت النحو الذي يدني بالأجل ، إلا أني لا اعرف هذا الذي يقولون
: أبو فلان وأبا فلان وأبي فلان ؟ فأجابه الرجل ، بلا تردد أو وجل ، هذا
في النحو أسهل الأشياء ، ليس مثل تسلق الجبال أو قطع الصحراء ، فيقولون :
أبا فلان لمن عظم قدره ، وأبو فلان لمن توسط قدره ، وأبي فلان لمن رذل
قدره .
ورأى احد
النحاة ، الذي عنده النحو هو الحياة ، رأى رجلاً ضريرًا ، يسأل الناس
قائلاً : ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ضريرًا ، فقال له : يا هذا ، علام نصبت
ضعيفًا مسكينًا فقيرًا ضريرًا ؟ فقال الرجل : بإضمار إرحموا ، فأخرج
النحوي كل النقود الذي معه ، فأعطاه للرجل الضرير لحسن ما سمعه .
هذا
وبالمقابل ، هناك من لا يفرق بين النار والوابل ، فتراه يدرس في كلية
اللغة العربية ، وإذا سألته عن الجملة الاسمية ، لقال لك جاء جمال ، وإذا
سألته عن الأفعال ، لقال لك إمراة ، حماة أم زوجة ، ولكن إمراة اسم ،
فيقول لكن فعلها كالسم ، وهذا ليس رأيي ، وإنما هو رأي هذا النحوي ،
ويُعربون على فعلاً ، وذهب حرفاً ، والمبتدأ مفعولاً ، منصوباً تارة
ومجروراً تارة أخرى ، فأية عربية هذه التي يدرسونها ، ويصرفون عليها
أموالاً وعقولاً وجهوداً ؟
fatima- دائم الحضور
-
عدد المساهمات : 2183
رد: ..من طرائف النحويين ..
يقول العلماء ؛الخطأ المشهور خير من الصواب المهجور.الموضوع رائ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ع
جمال- دائم الحضور
- عدد المساهمات : 1981
رد: ..من طرائف النحويين ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
fatima- دائم الحضور
-
عدد المساهمات : 2183
مواضيع مماثلة
» طرائف لغوية
» من طرائف أشعب
» من طرائف اللغة العربية
» من طرائف العرب ونوادرهم
» اليكم مجموعة من أجمل طرائف اللغة العربية.تضحك وتستفيد
» من طرائف أشعب
» من طرائف اللغة العربية
» من طرائف العرب ونوادرهم
» اليكم مجموعة من أجمل طرائف اللغة العربية.تضحك وتستفيد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى