عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 56 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 56 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
مفهوم الشعر العربي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مفهوم الشعر العربي
[size=29]الشعر العربي
مفهوم الشعر العربي
يقصد بـالشعر العربي أي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كتب باللغة العربية، بشرط أن يكون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فالوزن
شرط لازم في جميع أنواع الشعر، القديم والحديث، على حد سواء، بما فيه الشعر
المعاصر، باستثناء ما يسمى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أما
القافية فهي لازمة في معظم أنواع الشعر القديم، لكن الشعر الحديث أخذ يقلص
من دور القافية الخارجية، فاستعمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، أي الشعر
دون تقفية خارجية، وإن كان قد سعى، في الواقع، إلى تعويضها بنوع من
التقفية الداخلية، التي لايمكن الاستغناء عنها، بالنسبة لأي نوع من أنواع
الشعر، وفي أي فترة من فترات الشعر العربي، جاهلي أو إسلامي أو أموي أو
عباسي أو أندلسي أو حديث.
وكان الشعر العربي، في عهد الجاهلية، ديوان العرب، وعلمهم الذي لم يكن لهم
علم أصح منه. واستمر بعد تلك الحقبة فنا أدبيا بارزا إلا أنه نوفس من قبل
العديد من الفنون الأخرى مثل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وغيرها.
ما يميز الشعر العربي أنه قد التزم بالوزن والقافية، في مجمل أنماطه، وفي
مختلف أجياله، وإن جاءت بعض المحاولات المعاصرة خالية من الوزن والقافية،
إلا أنها في الواقع محاولات لايمكن أن تحسب على الشعر في شيء، لكونها سقطت
في مجال النثر، لأن أبرز ما يفرق بين الشعر والنثر هو الوزن، ولا شيء آخر
غير الوزن...! وما عدا ذلك فهي عناصر مشتركة بينهما...!
الشعر في الجاهلية كان وسيلة العربية، وكانت العرب تقيم الأفراح إن برز من
أبنائها شاعر مبدع، فالشعر عند العرب قديما كان يرفع من شأن قبيلة ويحط من
قيمة أخرى. وكان الشعر، في صدر الإسلام، وسيلة من وسائل الدفاع عن رسالة
الإسلام ضد مشركي قريش. كما كان الشعر، في عهد بني أمية، وفي عصر
العباسيين، وسيلة من وسائل الفرق السياسية والفكرية المتنازعة، قصد تبليغ
آرائها، والدفاع عن مبادئها، في مواجهة خصومها.
وهكذا كان للشعر العربي دور بارز في الحياة الأدبية والفكرية والسياسية،
وهو يتطور حسب تطور الشعوب العربية والإسلامية، وحسب علاقاتها بالشعوب
الأخرى، من فرس وروم وبربر وغيرها. وبرزت في الشعر فنون جديدة متطورة، من
حيث المضمون، ومن حيث الأسلوب واللغة، ومن حيث الأوزان والقوافي، وما
إليها، حيث ظهر إلى جانب شعر الوصف، وشعر الأطلال، شعر الغزل العذري،
والشعر السياسي، والشعر الصوفي، والشعر الاجتماعي والوطني، وشعر الموشحات،
والشعر المعاصر...
[/size]
jazila- دائم الحضور
-
عدد المساهمات : 1000
العمر : 33
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى