عدد تصفح الموقع
اضغط على الآية لمعرفة المزيد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 184 بتاريخ الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 2:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 206 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Nour El Houda Khaldi فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 71341 مساهمة في هذا المنتدى في 44690 موضوع
ظاهرة الأصول المهملة في العربيّة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ظاهرة الأصول المهملة في العربيّة
ظاهرة الأصول المهملة في العربيّة
كفاح إبراهيم محمود نواس
بأشراف
الأستاذ الدكتور يحيى عبد الرؤوف جبر - الأستاذ الدكتور محمّد جواد النوري
لجنة المناقشة
1 ـ أ. د. يحيى جبر(رئيسًا) 2 ـ أ. د. محمد جواد النوري(مشرفًا ثانيًا) 3
ـ أ. د. حمدي الجبالي(ممتحنًا داخليًّا) 4 ـ د. سعيد شواهنة(ممتحنًا
خارجيًّا)
159 صفحة
الملخص:
الملخَّص
تكتسب هذه الدراسة أهمية خاصّة كونها عالجت ظاهرة لم يُفرَد لها بحث علميّ
يتناول جوانبها كافّة، ألا وهي ظاهرة الأصول المهملة، فثمّة عدد كبير من
الكلمات التي يمكن تشكيلها من أصوات اللغة الثمانية والعشرين، غير أنّ
المستَخدَم منها قليل، وبالرغم من محاولات العلماء القدامى والمحدثين
تفسير هذه الظاهرة إلا أنّ تفسيراتهم في مجملها ركّزت على ضرب واحد من
أضرب التأليف المهمل، وهو ما لم يَجُز تألّفه لأسباب صوتيّة، تتمثّل في
الاستثقال الناتج عن تجاور مخارج الأصوات، لكنّها لم تستغرق جميع أشكال
التأليف المهمل، فهناك عدد كبير من الأصول التي أُهملت، مع خلوّها ممّا
يمنع تألّفها صوتيًّا، بمعنى أنّ أصواتها غير متنافرة، مثل كلمة: ( لجع )
إذ لا يوجد فيها أيّ موانع صوتيّة تحول دون ائتلاف أصواتها، فهي متباعدة
المخارج، وصوتا الجيم والعين قد استُخدِما مع صوتين قريبين من اللام،
وهما: النون والراء، فلماذا أُهملت إذن؟
إنّ البحث في ظاهرة الأصول المهملة، ربما يساعدنا في معرفة نظام اللغة
العربيّة في بنائها الصوتيّ، ويبيّن لنا أنّ في اللغة العربية إمكانات
كبيرة ما زالت مختزنة، تنتظر مَن يجلّيها ويفيد منها، لا سيما في عصر
أصبحت المعرفة فيه متجدّدة باستمرار، وفي كلّ يوم يولد الكثير من
الاصطلاحات، التي لا تجد للتعريب سبيلا، فلماذا لا نستغلّ إمكانات اللغة
غير المستعملة في عملية تعريب الاصطلاحات؟ أو ليس الكلام يحيا بالاستعمال،
ويفيد بالمواضعة؟
وقد بيّنت هذه الدراسة عدّة أمور، منها:
· بروز ظاهرة الإهمال في المعجم العربي.
· تفاوت نسب الإهمال، وفقًا لأصوات العربيّة ولأبنيتها(الثلاثي، والرباعي، والخماسي).
· علل الإهمال لدى القدماء والمحدثين.
· ما ورد في لسان العرب من أصول تدخل الأصوات الأسنانية في تركيبها، وحصر ما أُهمل من أصول مشتملة على تلك الأصوات.
وقد خرجت من هذا البحث بنتائج، من أهمّها:
§ علّة إهمال غالبيّة أصول اللغة تُرَدّ إلى الأسباب الصوتيّة، التي
تتلخّص في الثّقل الناتج عن تنافر الأصوات المكوّنة للأصل الواحد.
§ الأصول الممكنة رياضيًّا كثيرة تزيد على حاجة الناطق العربيّ، لذا
استعمل بعضها وأعرض عن بعض. فكان ما استعمَلَ مناسبًا في أصواته، للأغراض
التي استُعمِل لها.
§ تتفاوت أصوات العربيّة من حيث الاستعمال والإهمال تفاوتًا ملحوظًا.
يمكن إحياء كثير من الأصول ولا سيما المهملة بغير سبب صوتيّ، وتوظيفها في عمليّة تعريب الاصطلاحات العلميّة
النص الكامل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كفاح إبراهيم محمود نواس
بأشراف
الأستاذ الدكتور يحيى عبد الرؤوف جبر - الأستاذ الدكتور محمّد جواد النوري
لجنة المناقشة
1 ـ أ. د. يحيى جبر(رئيسًا) 2 ـ أ. د. محمد جواد النوري(مشرفًا ثانيًا) 3
ـ أ. د. حمدي الجبالي(ممتحنًا داخليًّا) 4 ـ د. سعيد شواهنة(ممتحنًا
خارجيًّا)
159 صفحة
الملخص:
الملخَّص
تكتسب هذه الدراسة أهمية خاصّة كونها عالجت ظاهرة لم يُفرَد لها بحث علميّ
يتناول جوانبها كافّة، ألا وهي ظاهرة الأصول المهملة، فثمّة عدد كبير من
الكلمات التي يمكن تشكيلها من أصوات اللغة الثمانية والعشرين، غير أنّ
المستَخدَم منها قليل، وبالرغم من محاولات العلماء القدامى والمحدثين
تفسير هذه الظاهرة إلا أنّ تفسيراتهم في مجملها ركّزت على ضرب واحد من
أضرب التأليف المهمل، وهو ما لم يَجُز تألّفه لأسباب صوتيّة، تتمثّل في
الاستثقال الناتج عن تجاور مخارج الأصوات، لكنّها لم تستغرق جميع أشكال
التأليف المهمل، فهناك عدد كبير من الأصول التي أُهملت، مع خلوّها ممّا
يمنع تألّفها صوتيًّا، بمعنى أنّ أصواتها غير متنافرة، مثل كلمة: ( لجع )
إذ لا يوجد فيها أيّ موانع صوتيّة تحول دون ائتلاف أصواتها، فهي متباعدة
المخارج، وصوتا الجيم والعين قد استُخدِما مع صوتين قريبين من اللام،
وهما: النون والراء، فلماذا أُهملت إذن؟
إنّ البحث في ظاهرة الأصول المهملة، ربما يساعدنا في معرفة نظام اللغة
العربيّة في بنائها الصوتيّ، ويبيّن لنا أنّ في اللغة العربية إمكانات
كبيرة ما زالت مختزنة، تنتظر مَن يجلّيها ويفيد منها، لا سيما في عصر
أصبحت المعرفة فيه متجدّدة باستمرار، وفي كلّ يوم يولد الكثير من
الاصطلاحات، التي لا تجد للتعريب سبيلا، فلماذا لا نستغلّ إمكانات اللغة
غير المستعملة في عملية تعريب الاصطلاحات؟ أو ليس الكلام يحيا بالاستعمال،
ويفيد بالمواضعة؟
وقد بيّنت هذه الدراسة عدّة أمور، منها:
· بروز ظاهرة الإهمال في المعجم العربي.
· تفاوت نسب الإهمال، وفقًا لأصوات العربيّة ولأبنيتها(الثلاثي، والرباعي، والخماسي).
· علل الإهمال لدى القدماء والمحدثين.
· ما ورد في لسان العرب من أصول تدخل الأصوات الأسنانية في تركيبها، وحصر ما أُهمل من أصول مشتملة على تلك الأصوات.
وقد خرجت من هذا البحث بنتائج، من أهمّها:
§ علّة إهمال غالبيّة أصول اللغة تُرَدّ إلى الأسباب الصوتيّة، التي
تتلخّص في الثّقل الناتج عن تنافر الأصوات المكوّنة للأصل الواحد.
§ الأصول الممكنة رياضيًّا كثيرة تزيد على حاجة الناطق العربيّ، لذا
استعمل بعضها وأعرض عن بعض. فكان ما استعمَلَ مناسبًا في أصواته، للأغراض
التي استُعمِل لها.
§ تتفاوت أصوات العربيّة من حيث الاستعمال والإهمال تفاوتًا ملحوظًا.
يمكن إحياء كثير من الأصول ولا سيما المهملة بغير سبب صوتيّ، وتوظيفها في عمليّة تعريب الاصطلاحات العلميّة
النص الكامل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
fatima- دائم الحضور
-
عدد المساهمات : 2183
رد: ظاهرة الأصول المهملة في العربيّة
و فيك البركة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
fatima- دائم الحضور
-
عدد المساهمات : 2183
مواضيع مماثلة
» قال علماء المسلمين عن العربيّة
» طُرُق تَوْليد الألفاظِ في اللّغَة العربيّة.
» ظاهرة الضعف اللغوي - أقامها قسم اللغة العربية بكلية المعلمين بحائل
» طُرُق تَوْليد الألفاظِ في اللّغَة العربيّة.
» ظاهرة الضعف اللغوي - أقامها قسم اللغة العربية بكلية المعلمين بحائل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى